* كانت تغريدة الفرح بالهزيمة والظن باحتلال المركز الثالث محرجة لصاحبها وكاشفة لتفكيره وبهجته وتعصبه لناديه وحقده على المسؤول الكبير. * ما يدور خلال استقبالات الشخصية الكبيرة يوهم به الناس فضائيا على أنه من بنات افكاره وضمن برنامجه الذي سيكون خاليا من أي فكر استثماري وعمل تطوير، مجرد وعود لاحتلال الكرسي. * حتما لن يكون انضمام الحكم ضمن القائمة "انتصارا" للعمل الاحترافي إنما مجاملات مكشوفة وسقوط منتظر. * لأنه صغير فقد ركز على "الصغار" في مشروعه، ولم يجرؤ على الحديث مع الكبار لعلمه أنهم سينتقدونه بشدة. * منذ مشروع اختطاف اللاعب وهو مختطف مهنيا، ولا يستطيع أن يقدم حلقة واحدة من دون أن يكون خاضعا لآراء وأجندة غيره. * كان منظره محزنا قبل قطع البث ليتحولوا إلى "أضحوكة" للصغير قبل الكبير، وهكذا هو واقعه لا يتغير. * كانت العناوين صورة طبق الأصل، مما يعني أنها تكتب في مكان واحدة وخيمة واحدة. * صمتوا عن نعت المدافع بالبطولة قبل موسمين بعبارات لا تليق بحجمها وأهميتها، وعلت أصواتهم محتجين على الكلام عن بطولات "ابو ريالين"! * تصريحات المهاجم الكبير سناً تؤكد حرصه على البقاء فترة طويلة وحجب الفرصة عن العناصر الشابة. * مجموعة إداريين ولكنهم أشبه بالموظفين الذين ينتظرون اشارة الرئيس، أما كيف يدافعون عن الكيان ويخرجون بتصريحات تليق به فهي آخر ما يفكرون به. * جميع مستشاريه وأولهم "سارق أفكار غيره" ورطوه، ليضطر إلى الاعتذار أمام الجميع. * حملة الانتخابات كشفت حقيقة من يقولون "على الرغم من عشقي لفريقي"، وهكذا هي المصالح تفرز كل شيء. * كانت الشخصية الكبيرة حازمة معه وهي تقول له "مبروك عليك قائد حملتك الخفي" ولا تخاف فتوهمك أن هناك من سيخطفه في غير محله. * لا يزال يظن أن الفتوى في القانون أسهل من سرقة المقالات، لذلك يتعرض لمواقف صعبة ولكنه لا يخجل. * الواضح أن المشرف العام في الساحل الشرقي لم يعد صادقا مع نفسه قبل أن يكون صادقا مع الإعلام ولاعبي فريقه. * التعصب أعمى بعض الاعلاميين وغيّب عقولهم إلى الدرجة التي تمنوا فيها تعثر "الأخضر" من أجل تصفية حساباتهم بعد صدمة مؤتمر التوثيق، الجميل أن ما حدث كشف للجميع توجهاتهم ومستوى تفكيرهم وأن مصالحهم الشخصية وميولهم فوق كل اعتبار. * بعد مؤتمر التوثيق ملأت بعض الأصوات الدنيا ضجيجاً بسبب تغريدات بعض أعضاء اللجنة، وعندما تعلق الأمر بتغريدات المرشح التي تعج بالتعصب أخذوا وضعية المزهرية وأصبحوا "صما بكما". * أمين عام النادي لا يرى المرشح شيئا، بدليل أنه عندما سئل فقال «صوتنا سيذهب للآخر بلا تردد». * في الانتخابات السابقة لم يلتفتوا لأصوات اللجنة الأولمبية لأنها تدعم مرشحهم المفضل، وعندما خالف ذلك توجهاتهم لم يعجبهم الوضع وعارضوا وأصبحوا يطالبون بإسقاط أصوات اللجنة، يتلونون في كل مكان وزمان. * رفضه لرعاية المناسبة الإعلامية خلال الصيف الماضي جعله يحقد عليه أكثر وبالتالي تأييد من ينتقد المرشح الصامت. * جميع الذين يهاجمونه الآن ويقفون في الضفة الأخرى كانوا يطالبونه ببعض الأشياء وعندما رفض انقلبوا ضده. * "الأخضر" يسير في الاتجاه الصحيح، وتصدر مجموعته الحديدية وخسارته من اليابان طبيعية، هذه النتائج والنجاحات أزعجت بعضا ممن يدارون ب "الريموت كنترول". * الرئيس احتج على ان صوت ناديه سيذهب لمرشح لا يعرفه ولكن القرار بيد عضو الشرف النافذ. * عضو الشرف الداعم ورئيس النادي لن يمنحا صوتهما لعضو الشرف لوجود خلافات، ووعود لم يف بها الأخير. * لأول مرة يصيب الأمين كلامه عندما كشف حقيقة المرشح وأنه لا يستحق التصويت والاهتمام به. * الرسالة وصلت ل"المخترق" من خلال عدم التعليق على القرار التاريخي للمسؤول الكبير. * عتب من مسؤولي النادي الكبير على عضو القائمة بدخوله مع المرشح المتعصب. * عضو الاتحاد الحالي رفض الدخول في القوائم بعدما ضمن عدم الفوز بالمقعد. * اعتذر عن كل شيء تحدث به امام المسؤول الذي أظهر أمامه العين الحمراء ووضعه في حجمه الطبيعي. * خسارة منتخب الوطن دفعت الانتهازيين لسل سيوفهم تجاه اللجنة النزيهة ورجال الرياضة لكنه بقي متصدراً بالنوايا الحسنة، ولا عزاء للمتربصين. * "جوجل" أصبح غير قادر على مقارعة صغار المشجعين في مواقع التواصل الاجتماعي فكيف بمؤرخي الغفلة؟ * لاعب الوسط فرض شروطه وأملاها على الإدارة قبل العودة للتدريبات، والأخيرة رضخت لكل مطالبه وهذا سيفتح الباب أمام الكثير من زملائه الباحثين عن حقوقهم. * ليس أمام الإدارة إياها إلا الانصياع للاعبيها الذين يتحكمون بمصير النادي في فترة التسجيل المقبلة. * البرامج المخترقة ستبدأ بحملات تلميع مرشح ناديها المفضل وستحاول الانتقاص من المرشح الآخر لكن فوارق الامكانات والقدرات والسيرة الذاتية والقدرة على الاقناع ستنتصر. * من تجرأ وحاول التأثير على الأندية والحكام واخفاء اللاعبين لن يتورع عن الحصول على ولاءات البرامج المخترقة وضيوفها لتلميعه. * لم يكتفوا بدعم الرئيس الذي شهدت فترته عودة فريقهم بالبطولات وأصبحوا يطمعون بالحصول على المنصب عبر أحد مشجعيهم. * مازالت آثار نتائج العمل التاريخي الضخم والذي وضع الكل في مكانهم الطبيعي تؤلم إعلام التزوير وشريطية البطولات. * أصبح رئيس النادي الشرقي يتلقى وينفذ التعليمات التي تصله من العاصمة عبر مندوب العضو الداعم الذي أبرم العديد من الصفقات الأجنبية والمحلية من دون علم المدرب المستقيل. * المدرب الوطني عرف من أين تؤكل الكتف، إذ ألقى المديح للاعب الاربعيني المقرب من الرئيس، وتبدل حال المدرب المرفوض بشكل تام من رئيس النادي طيلة الاعوام الماضية، وبات قريبا من تدريب أحد الفرق السنية. * يدعي انه اعلامي محايد منذ عقدين من الزمن، وبعد انتقاده للإدارة في الفترة الماضية، عرفت كيف تسيطر عليه بتعيينه متحدثا اعلاميا لأحد لجان النادي، وبعدها اضطر للظهور في القنوات الفضائية للدفاع عن النادي ومهاجمة كل من ينتقد عمل الإدارة. * المطبوعة الكبيرة انفردت بمطالب اللاعب الذي كانت الإدارة تفاوضه عبر الهاتف على جدولة المطالب وبعضهم آخر من يعلم. * أصوات اللجنة في المرة الأولى حلال، وهذه المرة حرام، الأمر الذي كشف توجه البرنامج "المخترق" وتوظيفه اسوأ توظيف للمصالح الخاصة. * قريب اللاعب الراحل كشف سيناريو الجحود و»الهياط» لدى الإدارة التي تتجاهل من يخدم النادي. * كان أكثر مسؤول يعتمد في قراراته على المجاملات وأبرزها تجاهل تكريم الرموز وعلى الرغم من ذلك ينتقد عمل غيره، وليته انتقد نفسه عندما كان صاحب قرار. * انتقدوا عمل اللجنة وأكدوا عدم الاعتراف بها ثم سارعوا بضم أحد اعضائها الأمر الذي يكشف تناقضهم، وأن ارقامهم يدور حولها الكثير من اللغط. * الاجمل أن التناقضات كشفت مدعي توثيق التاريخ، ولو الأمر بيدهم لما حذفوا جميع ما نشرته مواقع التواصل ومنصات اليوتيوب ولكن «الحق لا يعلى عليه». * مكانه الطبيعي أروقة ناديه وليس أروقة وأوراق التاريخ التي حاول العبث بها مرات عدة ولكنه فشل. * بين فترة وأخرى يصبح النادي بعيدا أكثر عن جماهيره بسبب حب السيطرة والتفرد ووضعه كأملاك خاصة. * شهادة المسؤول السابق كانت القاصمة للظهر وتمنوا عدم ظهوره مع المذيع الذي ينتمي لفريقهم. * اختيار «اللمبي» قائدا، فرصة كبيرة لمناصرة مرشح ناديه الأصلي وحصوله على أصوات لا يحلم بها. "صياد"