الأمير فيصل بن تركي وقالت إدارة الهلال: "نستنكر الأحداث الإرهابية التي قامت بها فئة هدفها الأول زعزعة الاستقرار والأمن الذي ينعم به أبناء الوطن وزواره، والإسلام بريء مما قامت به هذه الفئة الضالة من أعمال تخريبية وتفجيرات، التي تعد منهجاً دخيلاً على المجتمع الإسلامي". مذكرة أن هذه الأحداث تزيد من تماسك الشعب السعودي، والتفافه حول ولاة الأمر، ومعبرة عن اعتزازه بالجهود الأمنية المبذولة لمحاربة هذه الفئة الضالة، وقدمت التعاز لأسر رجال الأمن الذين استشهدوا في هذه الأحداث، دفاعاً عن دينهم ووطنهم". وقالت إدارة النصر: "باسم أعضاء الشرف والجماهير ومنسوبي النادي نستنكر حوادث التفجير التي نفذتها طغمة من الخارجين عن الدين ممن يحملون الفكر الضال المتطرف، ونؤكد جميعاً وقوفنا صفاً واحداً خلف حكومتنا الرشيدة لمحاربة هذه الفئة الباغية، وحفظ الله لبلادنا امنها وايمانها واستقرارها وحفظ الله رجال امننا وقواتنا وكتب النصر لهم في كل اعمالهم ومهامهم، وكفانا الله شر الحاسدين والحاقدين ورد كيد الكائدين في نحورهم ". وعبرت إدارة الاتحاد برئاسة أحمد مسعود ونيابة عن هيئة أعضاء الشرف ومنسوبي النادي والجماهيره عن استنكارها للأعمال الإرهابية وقالت: "نؤكد وقوفنا إلى جانب قيادتنا الرشيدة في سبيل دحر هذه الفئة الضالة والمحافظة على اللحمة الوطنية التي تستمد قوتها من أساس ديننا الإسلامي الحنيف، سائلين المولى أن يوفق قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز". وجاء في بيان الإتفاق: "يبدي مجلس الإدارة وأعضاء شرفه وجميع منسوبيه استنكارهم الشديد للتفجيرات الإرهابية التي طالت عدداً من مناطق الوطن، مؤكدين بأن هذه الأعمال الإجرامية تأتي لتؤكد من جديد على انحراف تلك الطغمة الفاسدة الخارجة عن الدين والفاقدة للإنسانية، وباسم كل الإتفاقيين نؤكد على أن هذه الاحداث لاتزيد الشعب السعودي إلا تماسكاً ووحدة خلف الحكومة الرشيدة". وأصدرت إدار الفيصلي بياناً قالت فيه: "ندين ونستنكر الأعمال الإجرامية التي وقعت في بلادنا الغالية، ونطلب من الله القدير أن يديم على بلادنا امنها واستقرارها وأن يحفظ عليها دينها وامنها ومليكها وقادتها". وكتب الحساب الرسمي لنادي التعاون في موقع التواصل الاجتماعي تويتر تغريدة: "اللهم احفظ بلادنا من شر الأشرار وكيد الفجار، اللهم من اراد بنا بسوء فأشغله بنفسه ورد كيده في نحره". ونشر الحساب الرسمي لنادي الرائد تصميماً كتب فيه: "رب اجعل هذا بلداً آمناً". وهو ذات الأمر بالنسبة لحساب الفتح الذي نشر تصميماً كتب فيه: "حفظك الله يا أرض الحرمين، وحفظ الله قادتنا وحفظ الله جنودنا البواسل، وحفظ الله كل من يعيش على تراب هذه الأرض الطاهرة". ونشر القادسية تصميماً مماثلاً كتب فيه: "اللهم من أراد بلادنا بسوء فأشغله في نفسه ورد كيده في نحره، وأجعل تدبيره تدميراً عليه، اللهم اجعل هذا البلد آمناً مطمئناً وسائر بلاد المسلمين".