إلى النجم الجماهيري الكبير اللاعب الفنان يوسف الثنيان (الظاهرة التي قد لا تتكرر)، وذلك بمناسبة اعتزاله. من يعزيها الملاعب ف اعتزالك يا قمرها يا النمر يا الفيلسوف والهلال المجد وأنصاره هلالك وكل متمن لابداعك يشوف ما يجاري فن لعبك في مجالك ما بعد فنك ابد فن يلوف بعدك اللعبة غدت فن متهالك والدليل انشاف والشاهد عزوف زنتها يا نجمها وقت اشتعالك زنتها رغم اختلافات الظروف والله انه ما ظهر قبلك مثالك مبدع ف اللعب يجتاح الصفوف من يلومه من عشقها من خلالك يكفي انك جامع كل الطيوف كم ميول فنك اللي جرها لك وكم على الاهداف تاقف من الوف وكم عيون ف الملاعب شوفها لك لا سحبت الخصم قاموا لك وقوف اشهد انك ساحر تأسر حبالك تطرب عيون وتطرب بك دفوف كثر ما ودع ملاعبنا مثالك وكثر ما كنا على وداعه اسوف كثر ما نحزن على شخصك لحالك حيث مثلك ما هو بالسهل امخلوف يا شبيه للبدر في ليل حالك في سما اللعبة تصفق لك كفوف يا عسى الفرحة تجدد في بدالك ويا عسى ماهوب بالكامل خسوف من يعزيها الملاعب ف اعتزالك من يواسي حزنها ف الفيلسوف شعر: محمد بن سعد العجلان