راجعت بأحد أبنائي في يوم الجمعة 18/9/1426ه لمستشفى الأطفال قسم الطوارئ في مدينة الملك فهد الطبية بالرياض وقد فوجئت بالتعامل الطيب من قبل العاملين في هذا المستشفى بدءاً من رجل الأمن مروراً بموظفي الاستقبال والممرضين والطبيبة المناوبة والمناوبين في الصيدلية مما جعلني استغرب هذا التعامل حيث تعودنا من مستشفيات وزارة الصحة عدم الاهتمام وعدم المبالاة وسوء الخدمة. إنني من هذا المنبر أريد أن أقول للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت، ويجب أن نذكر لأهل الفضل فضلهم ونسمي الأشياء بأسمائها. آمل أن تتخذ مستشفياتنا في هذه المدينة المباركة والتي تحمل اسماً مباركاً نموذجاً للتعامل الطيب. هذا ما أردته والله الموفق.