شن الهلاليون بصحافتهم الزرقاء هجوما شرسا على ( جماهير النادي الأهلي السعودي ) والتي تعد من أكثر الجماهير إنظباطاً وتنظيماَ ومجد كتابهم ومحلليهم موقف الأمير خالد بن طلال الذي شارك في تهدئة الجماهير وحملوا الجماهير الأهلاوية تبعات ما يفعله لاعبيهم بعيدا عن عدسات الكاميرات وأنظار الحكام إلا أن مشيئة الله أبت إلا أن تفضح أخلاقهم ومستوى تفكير بعض لاعبيهم .. والسؤال بعد أن رصدت العدسات لاعبهم حنش يكرر فعلة اللاعب كيتا لاعب نادي الإتحاد الذي تم إصدار قرار فوري بإنهاء عقده وترحيله بل أن إدراة الإتحاد سارعت برفض سلوكه المشين وإنكاره وقامت بإلغاء عقده قبل صدور القرار ، هل تنصف العدالة الذوق العام والأخلاق وتحمي مجتمعنا من السلوكيات البذيئة والمنحرفة فخسارة مباراة أو بطولة تهون أمام خسارة الأخلاق والفضيلة ولا أقل من أن يصدر قرار بالشطب النهائي للاعب الذي تمادى في أفعالة الغير أخلاقية وفقا ل اللقطة المرفقة وما خفي كان أعظم ..