أكد عدد من الامراء والوزراء والمسؤولين استحقاق وجدارة خادم الحرمين الشريفين في كسب ثقة الشعوب الاسلامية والعالمية، واشاروا الى أن اختيار الملك عبدالله القائد الأكثر شعبية وتأييداً في العالم الاسلامي يؤكد مدى التقدير الذي تحظى به مواقف ومبادرات خادم الحرمين الشريفين في مختلف المجالات. بداية اعتبر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز القائد الأكثر شعبية وتأييداً في العالم الإسلامي، تأكيداً على تقدير العالم لمواقف ومبادرات خادم الحرمين الشريفين على كافة الصعد، وتشريفاً لكل من ينتمي للمملكة العربية السعودية. وقال سموه “ إن تصدر خادم الحرمين الشريفين المرتبة الأولى للمرة الثانية في هذا الاستفتاء من مؤسسة مشهود لها بالحيادية والمصداقية يؤكد توجهات الملك المفدى ونجاحه في إعطاء مكانة متميزة للمملكة ليس فقط في العالمين العربي والإسلامي، بل أيضاً على مستوى العالم من خلال منظومة من القرارات والمواقف السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية جسدت الوجه الحقيقي للإسلام والمسلمين في الخارج، ونجحت في تحقيق تنمية شاملة في الداخل بالتوازي مع حركة إصلاح متكاملة حظيت بتقدير العالم وإشادته”. وأضاف سموه “إن جهود خادم الحرمين الشريفين على الصعيد الإنساني وحرصه على أن تكون المملكة العربية السعودية سباقةُ دائماً في إغاثة المحتاجين ومشاركة الإنسانية جمعاء همومها وقضاياها، جعل من بلادنا مملكة للإنسانية تتجسد في أركانها قيم التكافل والتراحم، وتحظى فيها فئات الأيتام والمعوقين والمحتاجين بمستوى لائق من الحياة الكريمة، يسابق المجتمعات الأكثر عراقة في هذا الصدد”. وأوضح سمو الأمير فيصل بن سلطان أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز نذر نفسه لخدمة الإنسانية، وعبّر عن ذلك أصدق تعبير من خلال اهتمامه وتفاعله الدائم مع مشروعات وطنية وعالمية تخدم الإنسانية وتلبي احتياجات حيوية، وتحقق الاستقرار والسلام والتنمية، مشيراً إلى أن المملكة تشهد حالياً نقلة غير مسبوقة على صعيد القرارات والأنظمة والمشروعات التي تهتم بالفئات ذات الظروف الخاصة، ومن ذلك قرارات دعم المعوقين، وإنشاء مجمعات الإسكان الخيري، ومراكز التأهيل والرعاية الصحية والتعليمية والتدريبية. وقال وزير العدل الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى “إن حصول خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- على المرتبة الأولى بين القادة الأكثر شعبية وتأييدا في العالم الإسلامي، يمثل وصفاً يحكي الانطباع السائد عنه في سياق نموذج استطلاعي وجد في إمكاناته القيادية ما يبرر هذا الاستحقاق، وتحديداً اضطلاعه أيده الله باتخاذ القرارات الحكيمة والخطوات الموفقة بشأن العديد من القضايا الصعد كافة”. وبين في تصريح له أن سجل خادم الحرمين الشريفين حافل بالعطاء والمنجز المستمد من مرتكزات عقيدته، ومؤهلاته القيادية، وعزيمته القوية، يشهد بها الحضور الدولي الفاعل والثقة الكبيرة التي يتمتع بها ، والدور الإيجابي المتميز الذي قام به في مجتمعه العربي والإسلامي والدولي. وأضاف بقوله إن هذا الاستطلاع على ما في مضامينه من مبررات تؤهل هذه المرتبة إلا أنها بالنسبة لكل من يعرف السيرة العطرة والمسيرة الحافلة لخادم الحرمين الشريفين لا تمثل سوى معالم تذكر بمسلمات مسبقة في شخصيته القيادية المحنكة، التي نشأت في محاضن التربية الإسلامية والشيم العربية الأصيلة، برعاية والده المؤسس طيب الله ثراه ، وما اكتسبه خلال مشواره الميمون من المشاهد السياسية التي كونت رصيداً مضافاً استطاع من خلال فكره القيادي توظيفه التوظيف الأمثل، وهو ما عاد بالمكاسب التي أثرت الحيز الواسع في تاريخ وطنه وأمته. وقال الدكتور محمد العيسى “إن شخصية تفرض على الجميع احترامها بإمكاناتها ومؤهلاتها ومصداقيتها لا ترد المشهد السياسي من فراغ، ولا تترك معنى من معانيه إلا وقد أبقت فيه أثراً إيجاباً، وتركت ملمحاً بارزاً لا ينسى، يرصده الاستطلاع الواعي ليسجل به مثل هذا المنجز في الصفحات المضيئة للقادة الكبار وصناع القرار”. من جهته أشار رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور بندر بن محمد العيبان ، الى إن تصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قائمة القادة الأكثر شعبية وحصولاً على ثقة الشعوب التي شملها استطلاع الرأي الذي أجرته مؤسسة ((بيو)) الأمريكية الشهيرة، في 25 دولة إسلامية من بينها ثمان دول عربية، ،أتى تأكيدا على أنه قائد له بصماته الواضحة والمؤثرة في المسيرة المعاصرة. ورأى أن هذا الاستطلاع يعد اعترافاً وتقديراً دولياً جديداً لجهود ومبادرات خادم الحرمين الشريفين على الصعد كافة لكل ما يحقق خير وسعادة الإنسانية ، ويجسد ثقة المجتمع الدولي عموماً والدول الإسلامية على وجه الخصوص في قيادته ( أيدّه الله) وصِدق مساعيه لترسيخ مبادئ العدل والمساواة وصيانة الحقوق والحريات المشروعة وتعزيز حقوق الإنسان.. وأضاف الدكتور العيبان في تصريح صحفي أن الاستطلاع الذي جرى في عام(2007 م) ، في مثل هذا الإطار وبواسطة هذه المؤسسة وبكل ما عُرِف عنها من الدقةِ والحيادية والتي جاء فيه خادم الحرمين الشريفين أيضاً في المرتبة الأولى لم يكن مفاجئاً, وكذلك ما انتهى إليه الاستطلاع الأخير لهذه المؤسسة الذي شمل عدداً من الدول التي تم اختيارها من جميع أنحاء العالم الاسلامي لاعتبارات بحثية تتعلق بالاتجاهات العالمية. ولفت النظر إلى أن من يتتبع أقوال وأفعال قائد هذه البلاد (حفظه الله) وانجازاته الضخمة ومشاريعه الطموحة الرائدة داخلياً وخارجياً يجدها نابعة من إيمان عميق وعقيدة صافية نقية ،وإنسانية حية واعية ،وتعامل أمين ومسؤول مع قضايا أمتيه العربية والإسلامية والعالم أجمع، انطلاقاً من أن ((الدين المعاملة)). وأضاف قائلا : إن ثقة هذه الشعوب في هذا القائد الإسلامي المحنك جاءت نتيجة لمواقفه النبيلة تجاه القضايا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ودعواته ( أيده الله ) إلى مد جسور الحوار والتعاون البناء بين الشعوب ولعل في ماوجه به خادم الحرمين الشريفين مؤخرا عند استقباله لرئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر ورئيس مجلس الغرف السعودية بعمل الخير أكبر الأمثلة على إنسانية الملك التي لم تقف في يوم من الأيام عند حدود معينة, وحرصه (حفظه الله) على لم الشمل وتحقيق التضامن العربي وتجاوز أي اختلاف، وسياساته الحكيمة التي عززت مكانة المملكة ودورها الحيوي والقيادي على المستوى الإقليمي والدولي، واهتمامه بترسيخ مبادئ العدل والمساواة، وكفالة جميع الحقوق والحريات المشروعة بنشر ثقافة حقوق الإنسان وممارستها وحمايتها، التي أدت إلى تتابع الإصلاحات والتطورات النوعية في المملكة حتى أصبحت أنموذجا يحتذى في بناء الأوطان، وأنموذجا متميزا للدولة المعاصرة المرتبطة بسماتها الإسلامية. وختم تصريحه داعيا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني. فيما أكد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالرياض عبدالرحمن بن علي الجريسي ، ان حصول خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله ين عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله) على المرتبة الأولى بين القادة الأكثر تأييداً وشعبية في العالم الإسلامي لعام 2009م لقدرته على اتخاذ القرارات الصائبة تجاه القضايا والمشكلات العالمية، يجسد تميز شخصية الملك عبدالله كرجل دولة من الطراز الفريد يحظى باحترام وتقدير كبيرين لدى الرأي العام الإسلامي. وبين الجريسي أن اختيار خادم الحرمين الشريفين لهذا الموقع المتميز بين الزعماء في العالم الإسلامي، وللمرة الثانية خلال عامين، يؤكد المكانة العلية التي يتبوؤها ليس في قلوب وعقول أبنائه السعوديين، وإنما في قلوب الأشقاء في العالم الإسلامي كذلك، وهي علاقة حب وتقدير تكونت عبر مواقف أصيلة مخلصة وواعية عبر عنها الملك عبدالله. وقال رئيس غرفة الرياض إن خادم الحرمين الشريفين استطاع “ بحكمته وحنكته وما يتمتع به من سمات وقدرات الزعامة والقيادة الفذة سواء على الصعيد المحلي، أو العربي والإسلامي، أو العالمي، أن يستأثر بحب كل السعوديين وأبناء العالم الإسلامي، لأنهم شعروا بالصدق والرؤية الصائبة في كل ما يصدر عنه من قرارات. وأضاف الجريسي أن خادم الحرمين الشريفين حقق للمملكة إنجازات مهمة تبرز في كل مناحي الحياة وتغطي كل أصقاعها ومناطقها ينعم بها الإنسان السعودي أينما أقام أو حل، وهو فضل كبير ونعمة من الخالق جل وعلا أنعم بها على هذه البلاد المقدسة وشعبها النبيل، وتحققت على يد خادم الحرمين الشريفين الذي استشعر كل هموم شعبه واستشرف كل تطلعاته وطموحاته،وجعل من المملكة بحق مملكة للإنسانية والعطاء الإنساني الخير. وأبان الجريسي أن المكانة التي يحظى بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله)لدى شعوب العالم الإسلامي نابعة ومستمدة من القيادة الواعية ومسيرة العطاء المخلصة التي يقودها ( أيده الله ) لكل مافيه نفع الاسلام والمسلمين والبشرية عامة. وأعرب مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور هشام بن محمد ناضرة عن سعادته واعتزازه وفخره بحصول خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على المرتبة الأولى بين القادة الأكثر شعبية وتأييداً في العالم الإسلامي , مشيراً إلى أن ذلك يمثل وساماً على صدور كل أبناء المملكة الذين يشرفون بالانتماء إلى هذه البلاد المباركة. ورفع مدير عام صحة الرياض في تصريح له بمناسبة حصول خادم الحرمين الشريفين على المرتبة الأولى بين قادة الدول الإسلامية لعام 2009م في الاستطلاع الذي أجراه مركز أبحاث “ بيو” الأمريكي وشمل مواطني 25 دولة عربية وإسلامية , خالص تهنئته وكافة منسوبي الشؤون الصحية بمنطقة الرياض لخادم الحرمين الشريفين على هذا التقدير الكبير الذي يحظى به – حفظه الله – في كافة الدول العربية والإسلامية مؤكداً أن إجماع مواطني هذه الدول على اختياره لصدارة القادة الأكثر شعبية في العالم الإسلامي , هو ملمح من تقدير العالم بأسره لكل مبادرات وإسهامات القيادة الرشيدة وسياستها الحكيمة , ودورها الفاعل والمؤثر على الصعد العربية والإقليمية والإسلامية والدولية. وأضاف الدكتور ناضرة // يحق لنا جميعاً في مثل هذه المناسبة التي يجدد فيها العالم اعترافه وتقديره لجهود وعطاءات خادم الحرمين الشريفين أن نبتهج ونسعد وأن نحمد الله العلي القدير أن أنعم على بلادنا بقائد فذ لا يدخر جهداً في سبيل نهضة الوطن ورفعة الأمة وخير البشرية ليمنح بلادنا مكانة متميزة في مصاف أكبر الدول والقوى الإقليمية والعالمية , ويمنحنا جميعاً إحساساً بالفخر والاعتزاز وشرف الانتماء لهذا الكيان المملكة العربية السعودية//. وأشار مدير عام صحة الرياض إلى أن المتأمل في حيثيات حصول خادم الحرمين الشريفين على المرتبة الأولى بين القادة الأكثر شعبية وتأييداً في العالم الإسلامي يدرك بكل جلاء وجود حالة من الثقة المتجددة والراسخة لدى كل أبناء الدول الإسلامية في كل ما يتخذه – حفظه الله – من قرارات ومواقف بشأن القضايا العالمية لا سيما التي تخص المسلمين في جميع أنحاء العالم , وهي ثقة لها ما يفسرها ويدعمها ويؤكدها على مدار سنوات طويلة , قدم خادم الحرمين خلالها الكثير والكثير للإسلام والمسلمين وتعددت مواقفه المشهودة والمشرفة في نصرة القضايا العربية والإسلامية , ومد يد العون والمساعدة الإنسانية للملايين من أبناء الدول الإسلامية في فترات الشدة والمحن. وأوضح الدكتور ناضرة أن تلازم جهود خادم الحرمين الشريفين لنهضة المملكة وتقدمها مع إسهاماته ومبادراته الهادفة لخير الأمة العربية والإسلامية والإنسانية بأسرها , ورؤيته الإصلاحية الشاملة والمنفتحة على العالم , شكلت عوامل أساسية في حصوله – حفظه الله – على هذا التقدير والاعتراف الاسلامي بحكمة سياساته ونبل مقاصده واهتمامه بترسيخ مبادئ العدل والمساواة ومد جسور الحوار والتعاون بين الدول والشعوب ورفضه لكل نزاعات الصراع بين الحضارات مع اهتمام خاص بالحقوق الأساسية للإنسان في التعليم والرعاية الصحية وكل ما يوفر له حياة كريمة آمنة. وتطرق الدكتور ناضرة إلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين لاستقبال كثير من مواطني الدول الإسلامية لتلقي العلاج بالمملكة بالإضافة إلى إرسال الفرق الطبية لتقديم خدمات الرعاية الصحية لكثير من الدول التي تتعرض لكوارث طبيعية أو غيرها من الشدائد والظروف الطارئة. وختم تصريحه بالتأكيد على أن إنسانية خادم الحرمين الشريفين واستشعاره لاحتياجات وتطلعات البسطاء وحرصه على تلبيتها منحته عن جدارة واستحقاق لقب ملك الإنسانية ' فهنيئاً للقيادة الرشيدة هذا التقدير الدولي والعالمي الذي هي أهل له وأحق به. وأكد مدير جامعة جازان الدكتور محمد بن علي آل هيازع استحقاق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله) لثقة الشعوب الإسلامية للمرة الثانية في الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة (بيو )الأمريكية الشهيرة عن الاتجاهات العالمية في 25 دولة عربية واسلامية. وأوضح مدير الجامعة في تصريح صحفي بهذه المناسبة أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أيده الله منذ أن تولى مقاليد الحكم وهو يحمل على عاتقه قضايا الأمتين العربية والإسلامية وأن هذا التقدير الذي حصل عليه ليس بمستغرب إذا ما استحضرنا الجهود التي قدمها على كافة الميادين والصعد المحلية والخليجية والعربية والعالمية. وقال // إنه وبكل هذه المواقف التي اتخذها تجاه عدد من القضايا التي تهم الشعوب جعلت منه شخصية شعبية بالدرجة الأولى لأنها من الشخصيات التي تملك التأثير في العالم , ودوره الإنساني لا يخفى على أحد حيث حمل هموم شعبه وسعى لمساعدة جميع الشعوب والوقوف معها في كل طارئ يطرأ عليها فأستحق بذلك أن يكون ملكاً للإنسانية//. وأضاف //إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد وصل إلى كافة الشعوب الإسلامية والعربية بصدقه وإخلاصه لقضاياها وأن هذه الصفات النبيلة قد ملكت قلوب العالم بأسره، حيث أن المتابع لإنجازاته يدرك تلك الصفات الإنسانية والدعوات الصادقة التي أطلقها حفظه الله بهدف تحقيق السعادة للبشرية //. وقدم الدكتور محمد بن علي آل هيازع تهنئته إلى جميع أبناء الشعب السعودي على حصول خادم الحرمين الشريفين على هذه الشعبية في جميع أنحاء العالم الإسلامي معرباً عن إعتزاز كل مواطن سعودي وفخره بأن لديه ملك يحمل من النبل والشهامة والمكانة ما لم يحظ بها غيره. واختتم آل هيازع تصريحه مشدداً على أن حصول خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على كل هذا الحب في نفوس وشعوب العالم الإسلامي يجسد مدى عنايته وجهوده المبذولة لخدمة قضايا أمته الإسلامية وقبلها هموم شعبه وتلمس احتياجاتهم في جميع المناطق والمحافظات سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ الملك المفدى ذخرا لأمته وأبناء شعبه ملكا للحق والعدل والسلام ومناصرة المظلومين والمنكوبين.