مركز التعليم والتعلم. مركز تقويم البرامج الأكاديمية. مركز القياس والتقويم. مركز التعلم الإلكتروني. جهات رئيسة مشاركة في التطوير: يناقش المجلس الاستشاري الدولي لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، في اجتماعه ال19، الذي يبدأ الاثنين، ولمدة يومين، بالظهران، 4 محاور رئيسة للعمل، وهي الفرص البحثية المستقبلية، والتميز في التطوير الأكاديمي، وخطة تطوير قسم الهندسة الميكانيكية، وبناء منهجية التفكير الريادي. ذكر ذلك أمين عام المجلس، الدكتور سمير بن علوان البيات، موضحا أن هذه المحاور سيتم بحثها خلال اليوم الأول من الاجتماع، بمشاركة نخبة من الشخصيات المحلية والعالمية البارزة، بالقطاعين الأكاديمي والصناعي. وأشار إلى تشكيل أربع لجان فرعية، تضم كل منها عددا من أعضاء المجلس وأساتذة الجامعة، لمناقشة هذه المحاور، على أن يجتمع المجلس بكامل هيئته في اليوم الثاني للاطلاع على التقارير التي تنتهي إليها هذه اللجان. دور الجامعة في تطوير البحث ويستمع المجلس إلى عرض، عن الفرص البحثية المستقبلية، يناقش دور الجامعة في تطوير البحث العلمي، من خلال تقديم أبحاث عالية المستوى، تتناول الموضوعات ذات الأهمية الاستراتيجية للمملكة، كما يتم تقديم عرض عن التميز في التطوير الأكاديمي، يتناول تاريخ عمادة التطوير الأكاديمي، التي تعد الأولى من نوعها في المنطقة، وتُعنى بتطوير العملية التعليمية، وتقديم الدعم المهني، لأعضاء هيئة التدريس وتزويدهم بالاستشارات اللازمة؛ من أجل تطوير مهاراتهم التعليمية، وتحقيق أعلى معايير الجودة ببرامج التعليم. كما يتم مناقشة مستقبل عمادة التطوير الأكاديمي، وتأثيرها في تطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس، وتحديث طرق التدريس، وسبل تطوير العمادة لمواكبة التقدم التكنولوجي، وتعميق استخدامه في العملية التعليمية. ويشهد الاجتماع عرضا لخطة تطوير قسم الهندسة الميكانيكية، تتناول ملامح الخطة، ودورها في تطوير برنامج القسم، وجعله أكثر مواكبة للاحتياجات المتجددة، بسوق العمل. كما يتم تناول دور الجامعة في بناء ثقافة ريادة الأعمال، وتطوير قدرات الطلاب، ومهاراتهم؛ لنشر الوعي بريادة الأعمال من خلال الاستفادة من التجارب الدولية في هذا المجال. التعاون مع «ماساشوستس» وذكر البيات أن المجلس سيستمع إلى تقرير يقدمه رئيسه الدكتور مارتن جيسكي، عن مستجدات مشروع التعاون بين الجامعة، ومعهد ماساشوستس للتقنية «MiT»، الذي يأتي ضمن برنامج للتعاون الدولي، أطلقته الجامعة، وارتبطت من خلاله بعلاقات شراكة حقيقية. مركز التعليم والتعلم. مركز تقويم البرامج الأكاديمية. مركز القياس والتقويم. مركز التعلم الإلكتروني. جهات رئيسة مشاركة في التطوير: يناقش المجلس الاستشاري الدولي لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، في اجتماعه ال19، الذي يبدأ الاثنين، ولمدة يومين، بالظهران، 4 محاور رئيسة للعمل، وهي الفرص البحثية المستقبلية، والتميز في التطوير الأكاديمي، وخطة تطوير قسم الهندسة الميكانيكية، وبناء منهجية التفكير الريادي. ذكر ذلك أمين عام المجلس، الدكتور سمير بن علوان البيات، موضحا أن هذه المحاور سيتم بحثها خلال اليوم الأول من الاجتماع، بمشاركة نخبة من الشخصيات المحلية والعالمية البارزة، بالقطاعين الأكاديمي والصناعي. وأشار إلى تشكيل أربع لجان فرعية، تضم كل منها عددا من أعضاء المجلس وأساتذة الجامعة، لمناقشة هذه المحاور، على أن يجتمع المجلس بكامل هيئته في اليوم الثاني للاطلاع على التقارير التي تنتهي إليها هذه اللجان. دور الجامعة في تطوير البحث ويستمع المجلس إلى عرض، عن الفرص البحثية المستقبلية، يناقش دور الجامعة في تطوير البحث العلمي، من خلال تقديم أبحاث عالية المستوى، تتناول الموضوعات ذات الأهمية الاستراتيجية للمملكة، كما يتم تقديم عرض عن التميز في التطوير الأكاديمي، يتناول تاريخ عمادة التطوير الأكاديمي، التي تعد الأولى من نوعها في المنطقة، وتُعنى بتطوير العملية التعليمية، وتقديم الدعم المهني، لأعضاء هيئة التدريس وتزويدهم بالاستشارات اللازمة؛ من أجل تطوير مهاراتهم التعليمية، وتحقيق أعلى معايير الجودة ببرامج التعليم. كما يتم مناقشة مستقبل عمادة التطوير الأكاديمي، وتأثيرها في تطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس، وتحديث طرق التدريس، وسبل تطوير العمادة لمواكبة التقدم التكنولوجي، وتعميق استخدامه في العملية التعليمية. ويشهد الاجتماع عرضا لخطة تطوير قسم الهندسة الميكانيكية، تتناول ملامح الخطة، ودورها في تطوير برنامج القسم، وجعله أكثر مواكبة للاحتياجات المتجددة، بسوق العمل. كما يتم تناول دور الجامعة في بناء ثقافة ريادة الأعمال، وتطوير قدرات الطلاب، ومهاراتهم؛ لنشر الوعي بريادة الأعمال من خلال الاستفادة من التجارب الدولية في هذا المجال. التعاون مع «ماساشوستس» وذكر البيات أن المجلس سيستمع إلى تقرير يقدمه رئيسه الدكتور مارتن جيسكي، عن مستجدات مشروع التعاون بين الجامعة، ومعهد ماساشوستس للتقنية «MiT»، الذي يأتي ضمن برنامج للتعاون الدولي، أطلقته الجامعة، وارتبطت من خلاله بعلاقات شراكة حقيقية.