دائما ما تشهد طريق العرضيات المخواة حوادث سير مؤلمة يذهب ضحيتها الكثير من الشباب كان آخرها الحادث المروع الذي وقع مساء الخميس 10/6/1435 وأرجعت المصادر المطلعة إلى السرعة المفرطة وضيق الطريق التي مضى عليه أكثر من ثلاثين سنة دون توسعة وازدواجية لها.. سكان العرضيات يشكون معاناتهم ومطالبتهم بين الحين والآخر ويكتفون بتصريحات وزارة النقل والمواعيد التي لم ترَ النور إلى وقتنا الحاضر فهل آن الآوان في البدء بتنفيذ ازدواجية طريق العرضيات لوضع حدٍ للحوادث المميتة على هذا الطريق. ياوزارة النقل .. كم من أسرة فقدت عائلها، كم من أم فقدت فلذة كبدها، نرجو التحرك من قبل المسؤولين لإجراء الحلول اللازمة لهذا الطريق.. بقى لنا أن نقول اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واختر لنا ما فيه الخير والصلاح . عبدالله محمد ابراهيم - ثريبان