مولود فى 25 يناير ل د. زيد الفضيل نشكر الدكتور/ زيد على الفضيل على تفضله وكرمه الزايد فيما أفاض على الشعب المصرى من تحليل واقعه القديم والحالى ...وأتفق معه تماما على أن مصر فى الخمسينيات من القرن الماضى كانت لا تقل مستوى عن دول كثيرة مثل ماليزيا والصين والهند وتركيا وسنغافورة والذين أصبحوا لهم موقع متقدم عالميا فى الأقتصاد والعلم لولا سياسات السيطرة والاستحواذ بالمناصب والكراسى لسلسلة من الحكام فى الجمهورية الأولى والتى أنعكست بالسلب على المواطن وحال البلد اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا . مجيرشى ل أنس زاهد الاعلام العربى اليوم اعلام متخبط وليس هناك تنظيم راق اعلامى بل مشغولون بذكر سلبيات بعضهم بعضا وترك الايجابيات فهو يسعى للاثاره فقط ولايوجد ميثاق اعلامى وثقافى اسلامى منظم يلتزم به الجميع ولا توجد له اهداف اعلامية وثقافية وغير منظم اين التخطيط الاعلامى والاسلام ليس عدواحد بل الاسلام دين السماحة والصداقة الى ابعد درجة كما هو معروف هناك حملات ضد الاسلام وكل يدلى بدلوه بعيدا حسب تصوره بدون الرجوع الى المصادر الاسلامية والحقائق الاسلامية وعلماء الاسلام للتاكد قبل حمل اشياء مغلوطه واكاذيب عن الاسلام فلابد من الامانة العلمية : Flowers Narjes ل خالد الحربي ظاهرة اعتماد المريض على الصيدلي في تشخيص الداء وصرف الدواء بدون استشارة الطبيب تتفشى في بعض الأسر ذات الدخل المحدود بعكس الأسر الأخرى التي يصر فيها المرضى على مراجعة الطبيب، دون النظر لأتعابه، أو قيمة الدواء... وترجع أسباب هذه الظاهرة إلى عدة عوامل على رأسها ثقة المريض في الصيدلي وغلاء المعيشة، واعتماد الأطباء على وصف ثلاثة أشياء دون تغيير، إما مضاد حيوي، أو خافض للحرارة، أو مسكن للآلام، الأمر الذي جعل المرضى أطباء... بسبب معرفتهم المسبقة بما يكتبه الطبيب !! وهناك بعض الصيادلة يستثمرون هذه الظاهرة بطريقة تجارية بحتة دون الاهتمام بالحالة الصحية للمريض أو الضمير المهني بهدف تحقيق أعلى ربح للصيدلية حيث يلجأون في بعض الأحيان إلى صرف الدواء الأرخص، الذي يناسب نوعية المريض، أو صرف دواء في غير محله ليضمن تحقيق نسبة ربح مرتفعة، فقط للأسف.. الصورة السيئة للمستشفيات وارتفاع اسعار الكشوفات الطبية ادت الى فقدان ثقة المواطن... ناصح أمين ل ابراهيم نسيب يعانق الشرق أشعاري ويلعنها فألف شكر لمَن أطرى ومَن لعنا هذا البيت المنسوب لنزار قباني يخالف العقل والشعور والمنطق والرجل معذور لأنه بعيد عن طريق الرسول الذي علمنا أقصر وأنجح الطرق في سعادة الدارين فمن يلعنك يدعو عليك بالطرد من رحمة الله وكما قال رسولنا الكريم «لقد حجرت واسعا» للأعرابي الذي دعا «اللهم ارحمني وارحم محمدا ولا ترحم معنا أحدا» فكيف أشكر من يحرمني من رحمة الله وهل يستغني أحد من رحمته والذي يقرأ القرآن يجد دروسا قي مواجهة هكذا أعداء يقفون في طريق نجاحك فهذا نوح أول المرسلين يقول لقومه الساخرين «إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون» وطريقة أخرى وهي وصاية ربنا لنبيه «خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين» وهذا ما عملت به والدتكم الكريمة يحفظها الله أي الصمت وترك الكلاب تنبح وكما يقول المثل الألماني « Hunde die bellen beissen nicht « الكلاب التي تنبح لا تعض. م / فريد عبد الحفيظ مياجان ل د. سالم سحاب كاتبنا القدير العقوبة حتما لا بد أن تكون متناسبة مع مقدار الخطأ أوالجرم وهذا يرجع الى الجهة المختصة المناط بها الحكم وحرصها على العدالة وحسن تقديرها وتقويمها للحدث والمشكلة ... وتساءلت هنا هل اذا اعتدى ابن احد الأثرياء على احد الناس البسطاء وتسبب في قتله ... هل عليه هنا ان يدفع الدية المقررة المحددة ؟ أم لأنه ثري يجب أن يحكم عليه بزيادة مبلغ الدية ويجب أن تتضاعف عليه ؟ أم نقول ان الجميع امام تطبيق القانون سواسية ؟ ناصر حماد الحصيني ل سعيد الفرحة شعب مصر دخل مرحلة جديدة في حياته السياسية ذاق طعم الحرية شعر الإنسان بكرامته،مصر العظيمة مقبلة على نهضة ونقلة نوعية تنموية لتأخذ مكانها اللائق بها بين أمم الأرض، كون الشعب المصري يختار حاكمه بحرية وشفافية ونزاهة هذه قمة الشورية والديمقراطية،الأمة الحرة هي التي تحقق الحضارة والرقي والتميز أما الشعوب التي تعيش حياة القطيع فلا أمل ولا رجاء بحركة تغير فسوف تكون أمة راكدة خاملة تعيش عالة على الغير، لن يقف الغرب والفلول والثورة المضادة داخليا وخارجيا للتفرج على مشهد البناء والتشييد للشعب المصري فسوف يخلط الأوراق ويلعب في مواجهة ضد التغير في مصر للوصول للأحتواء أو التفجير أو أقل تقدير التقليل من زخم التغير،مصر بوابة التغير الحضاري للعالم العربي هذا تؤكده حقائق التاريخ وتجاربه،الرشد والعقلانية هو السباق وتحريك عجلة الإصلاح بشكل فوري وعاجل.