أسطر لكم بخطوط عريضة معاناتنا تجاه خدمات الكورنيش الذي له إطلالة عظيمة وجذب سياحي كبير على ساحل البحر الأحمر والذي يقصده الزوار من كل مكان وذلك لنعومة رماله ونقاء هوائه ومن هذا المنطلق تقدم الكثير من الأهالي بشكاوى عديدة ضد هذا الموضوع وجاء الرد من أمانة جدة بقلم الأستاذ خالد بن هزاع الشريف مدير العلاقات العامة آنذاك بتاريخ 24/4/1427ه بأن بلدية رابغ هي المسؤول الأول تجاه الكورنيش وهاهي الأعوام تتسابق ولم نشاهد أي تطورات بكورنيش مستورة سوى سفلتة غير مكتملة وتبعد عن شاطئ البحر ما يقارب 100 متر وأعمدة إنارة لا تعمل وجلسات بدون أرضيات سوى الأحجار والقاذورات المتساقطة هنا وهناك. سعادة الرئيس ألم تسمح الميزانية بتبليط تلك الجلسات بعد الانتهاء من بنائها بما يقارب العام أم هذا ما يستحقه المتنزهون على هذا الشاطئ؟. فكم عامًا من الزمان تحتاج بلدية رابغ لإنهاء هذه المعاناة لتكون معلمًا من معالم السياحة على شاطئ البحر الأحمر؟. إبراهيم عرميط الولدي - مستورة