تُقى فؤاد ل عبد الله الجميلي أشكر لك حرفك الذي كتبتهُ ، لكن الحقيقة غير ذلك أبداً ، فكم من أهداف امتلآت بها الأوراق وكتبناها وأدرجناها في قوائم الأحلام كمحاولة بسيطة منا لتحقيق الهدف أو الوصول إليه .. ويأبى الواقع .. أن لا نتنفس حتى فجرها ، أولها تلك التي يسمونها ( دراسة جدوى ) نُحدد ونُخطط ونرسم وتتصاعد أنفاسنا حتى تبلغ قمتها .. ثم نتفاجأ في النهاية أننا قد حلمنا وكتبنا الحلم ثم علينا العودة للحلم لكن هذه المرة بمرارة ممزوجة بصدمة واقع لم نعُد نملك إلا أن نردد فيه : لعلهُ خير لعلهُ خير لعلهُ خير المهندس عارف سمان ل الدكتور سالم سحاب اثني على ما ذكر دكتورنا الرائع عن الكتاب الخفيف الظريف وقد استوقفتني عبارة (عبارات الشكر والثناء تزيد من دافعية التعلم) وبالفعل ما احوج الطرفين المعلم والطالب الى ذلك شكرا استاذي سراج وجمال على ابداعكما وننتظر انتاجكما التالي أحلام في خيالي ل الدكتور عبدالرحمن العرابي كلمات جميلة ..لكن من يصغى !!!.... الأدهى والأمر هو مبنى المدارس الحكومية اليوم .. فالنوافذ عالية جداً وضيقة ، فلو حصل حريق لاسمح الله أين المفر؟..يجب على وزارة التربية والتعليم اعادة النظر في المبانى .. فؤاد الأحساء ل البتول الهاشمية يكفينا إننا إخترعنا الصفر ، ومن يقدر على ذلك آآآخ يا عباس بن فرناس ليتك رفعت رأسك عاليا لإخترعنا رقما آخر غير الصفر والله يا بتول لا أعرف هل هذا فكر بشري أم جهاز لإكتشاف الأفكار اللاذعة ، الساخرة ، الجهنمية لا أعرف كيف تنظرين وكيف تسمعين وكيف تفكرين ! وكلما شككت بأني أنا فقط من يرى ذلك أرى كل من يقرأ لك يجزم بأنك الأفضل ترجمة مقالك باللغة الإنجليزية ولم يصدقوا عرضته لمثقفين وشككوا ! فما هو الحل معك ؟ سبقت زمنك وفقت سلفك فأصبحت الكاتبة الأوحد يا كاتبة العصر . عاطل سابقا ل صالح الحربي اشكرك على هذا الموضوع الجميل واتمنى لو ربطت موضوع حافز بموضوع نطاقات والوان الطيف البرنامج المكمل لحافز حيث ان الفئه النادره التي تنطبق عليها شروط حافز التعجيزية سوف يجدون لهم وظايف عن طريق هذا البرنامج( مثل حلابة بقر / حصاده / وبائعة ملابس / ونجار / ومزارع ) الوظايف التي يستحي حافز من ان يضعها في قوائمه. وفي الختام قالها ابو متعب الله يطول بعمره بقرار صريح ولكن تم التلاعب بالتنفيذ حيث اصبح حافز بدلا من ان يدعم الغلابا اصبحت المعادله مقلوبه ( حااافز وماادراك ما حافز ) أيمن زاهد ل عبدالغني القش في البدايه يجب ان ندعو الله سبحانه وتعالى عند هطول أي أمطار بأن يجعلها سقيا رحمه لا سقيا عذاب وعندما يخاف الإنسان من كل هذا عليه بالدعاء اللهم حولينا ولا علينا وفي الواقع ان هذا الموضوع الرائع الذي كتبه أستاذنا عبدالغني القش يحتاج منا إلى عدة وقفات اولها بأن هناك جيلا يخطئ وجيلا آخر يدفع الثمن فقبل ان نحاسب المسؤولين حاليآ يجب علينا أن نسترجع مافعله المسؤولون سابقآ فالأساس هام جدآ وفي الواقع ان ماكان يحدث سابقآ كان ينقصه التخطيط السليم والمتابعة المستمرة, وثاني هذه الوقفات الإشادة بالمشروعات السريعة في محافظة جدة التي تم الإنتهاء منها في وقت قياسي مع التخطيط لمشاريع مستقبلية تنهي بإذن الله كل مشكلات الامطار في هذه المحافظة , وثالث هذه الوقفات ان هناك بعض المحافظات في المملكة تستفيد فعلآ من الأمطار منها محافظة رابغ حيث يتم ضخ مياه الوادي إلى عدد من المزارع في هذه المحافظة التي تعتمد على الزراعة العثرية لكن تحتاج بالفعل إلى المزيد والمزيد من المزارع حتى لايكون هناك فائض في منسوب مياه الأمطار مماأدى إلى إيجاد بحيره كبيرة أصبحت حاليآ مع الأمطار متنفسآ للأهالي , ورابع هذه الوقفات هي من سمح للكثير بالبناء في عدد من بطون الأوديه من مناطق ومحافظات المملكة فيجب إيجاد حل سريع لهذا .