الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
القيادة تعزي ملك ماليزيا
صندوق تمكين القدس يدعو إلى إغاثة الشعب الفلسطيني
ولي العهد يعزي رئيس وزراء ماليزيا في وفاة عبدالله بدوي رئيس الوزراء الماليزي الأسبق
محمد بن فهد.. موسوعة القيم النبيلة
مجلس الأعمال السعودي - الفرنسي يبحث تعزيز الشراكة الصحية
رأس اجتماع اللجنة الدائمة للحج والعمرة.. نائب أمير مكة: القيادة الرشيدة سخّرت جميع الإمكانات لراحة وطمأنينة ضيوف الرحمن
يعد ضمن النسبة الأقل عالمياً.. 2.3 % معدل التضخم في المملكة
عون يضع السلاح على طاولة الحوار وسلام على خط الإعمار .. لبنان يتحرك.. تثبيت السلم الأهلي وتحفيز العودة في الجنوب
المملكة تؤكد على وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع في السودان
الأردن يحبط مخططات تخريبية ويوقف 16 متورطاً
جريمة قتل في القاهرة
السعودية بوصلة الاستقرار العالمي (3-3)
في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.. تحد كبير لآرسنال في معقل الريال.. وإنتر لتأكيد التأهل
بعد خسارته في إياب نصف النهائي أمام الشارقة.. التعاون يودع بطولة كأس آسيا 2
في ختام الجولة 29 من " يلو".. نيوم للاقتراب من الصعود.. والحزم لاستعادة التوازن
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الهولندي القضايا الدولية
بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة.. 598 مستفيدًا من مركز الأطراف الصناعية في تعز
السجن 5 سنوات لمواطن احتال على 41 ضحية
المظالم ينجز46 ألف دعوى خلال 3 أشهر
فيلم "هو اللي بدأ" خطوة لصناعة دراما برؤية مختلفة
حسن عبدالله القرشي.. شاعر البسمات الملونة (2/2)
المدينة المنورة: تطوير تجربة الزائر بربط المواقع التاريخية وإثراء البعد الثقافي
رُهاب الكُتب
الأول من نوعه في السعودية.. إطلاق إطار معايير سلامة المرضى
تغريم 13 صيدلية 426 ألف ريال لمخالفتها نظام "رصد"
قريباً في جدة
صدور الجبال.. معقل النمر والصقر
هل ضاعت الملكية الفكرية في عصر الذكاء الاصطناعي؟
مواقف في بيت ثعابين
تعليق الدراسة الحضورية في نجران بسبب موجة الغبار والأتربة
تحت إشراف مركز الملك سلمان للإغاثة.. فريق «البلسم» الطبي يصل سورية استعدادًا لإجراء 95 عملية ضمن المشروع الطبي التطوعي لجراحة وقسطرة القلب
بلدية محافظة البدائع تفعل "اليوم الخليجي للمدن الصحية"
سمو أمير الباحة يتسلم تقارير منجزات أمانة المنطقة والبلديات
الأمير سعود بن نهار يطلع على منجزات ومبادرات أمانة الطائف
مؤسسة الوليد للإنسانية وجمعية الكشافة توقعان اتفاقية استراتيجية لتمكين الشباب
توقيع اتفاقية تمويل "رسل السلام" بقيمة 50 مليون دولار
محافظ الطائف يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية الفنون البصرية
سمو أمير منطقة الباحة يتسلّم تقرير أعمال الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف
توترات جديدة في العلاقات الفرنسية - الجزائرية
مؤتمر القدرات البشرية.. مجمع الملك سلمان يقدم ثلاث مبادرات نوعية
مركز الملك فيصل يصدر "كتاب الأزمنة" للمُبرّد
أمسية بتبوك تستعرض الصالونات الأدبية ومكانتها الثقافية
تعليم الباحة يطلق جائزة الشيخ الدرمحي للتميز التعليمي
تعليم الطائف ينفذ مشروع معاذ للسلامة الإسعافية في مقرات العمل
"بينالي الفنون الإسلامية 2025" يواصل استقبال زوّاره في جدة
برشلونة يتأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 6 سنوات
الأخضر تحت 17 عاماً يعاود تدريباته استعداداً لنصف نهائي كأس آسيا
إجراء قرعة دوري الإدارت الحكومية لكرة القدم 2025 بمحافظة حقل
انطلاق أعمال الدورة ال47 للجنة الإسلامية للشؤون الاقتصادية والثقافية والاجتماعية
العالم على أعتاب حقبة جديدة في مكافحة «الجوائح»
نائبا أمير الرياض والشرقية يعزيان أسرة بن ربيعان
20 ناطقا بغير العربية ينافسون عربا بمسابقة قرآنية
بخيل بين مدينتين
فرع الإفتاء بجازان يختتم برنامج الإفتاء والشباب في الكلية الجامعية بفرسان
أمير نجران يعتمد الهيكل الإداري للإدارة العامة للإعلام والاتصال المؤسسي بالإمارة
الحقيقة التي لا نشاهدها
الفلورايد تزيد التوحد %500
أمير تبوك يزور الشيخ محمد الشعلان وبن حرب والغريض في منازلهم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خَواطِر × ظَواهِر – 16 ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 20 - 11 - 2011
ولا أظنُّ أنَّ شَاعراً قَد ظُلم، فلمَاذا ظُلم الشَّاعر اليَمني الكَبير «عبدالله البردوني»، رَغم أنَّه شَاعر يُفصِّل المَعاني عَلى قَدر المَباني، ويَنحت اللُّغة ويُعيد تَشكيلها، ورَغم كُلّ هَذا الإبدَاع الذي يُجَلْجل شِعراً، إلَّا أنَّه بَقي في الظِّل، لا يَعلم عَنه ولا يُقدِّره إلَّا نَفرٌ قَليلٌ مِن النَّاس، وقَد كَتبتُ مَرَّة قَائلاً: مَاذا لَو كَان «البردوني» مِصريًّا؟، مُؤكِّداً أنَّ الشَّاعر لَم يَخدمه ضعف الإعلَام في بَلده مِن جِهة، وزُهد الشَّاعر نَفسه بالأضوَاء، وأُقسم بالله لَو كَان «البردوني» مِصريًّا؛ لكَان في مَصاف «شوقي وحافظ».. ولَكنه -رحمه الله- كَما قَال هو عَن نَفسه: (مواطن بلا ثَمَن.. لأنَّه مِن اليَمن)..!
«البردوني» شَاعرٌ شَاعر، رَغم أَنْف الإعلَام والأقلَام، اسمعه يَقول:
بَعض النّفوسِ مِن الأنَامِ بَهائمُ
لَيست جلود النَّاسِ للتَّمويهِ
كَم آدميٌ لا يُعدُّ مِن الوَرَى
إلَّا بشَكلِ الجِسم والتَّشبيهِ
******
دَائماً كُنتُ أسأل نَفسي: لمَاذا نَستشهد بالغُربَاء.. ولمَاذا نَميل إلى تَطبيق نَظرية «العَنز» التي تَقول: «عَنز الشّعيب تُحبّ التّيس الغَريب».. لمَاذا نَميل إلى تَصديق أقوَال الغَربيين والأجَانب، أكثَر مِن تَصديقنا لأهلنا وجيراننا..؟!
هَذا السُّؤال استغرق كَثيراً مِن وَقتي، وحَفَر ثُقباً في جُمجمتي، فأخذتُ أسأل وأسأل، حتَّى عَثرتُ عَلى إجَابة لهَذا السُّؤال، لعلَّها تَكون قَريبة مِن الحَقيقة، حيثُ يَقول «صامويل جونسون»: (نَميل لتَصديق مَن لا نَعرفهم، لأنَّهم لَم يَخدعونا مِن قَبل).. وهَذه نَفس فِكرة بيت الشّعر القَائل:
وَمَا ضَرَّنِي إِلاَّ الذِينَ عَرَفْتُهُمْ
جَزَى اللهُ بِالخَيْرَاتِ مَنْ لَسْتُ أَعْرِفُ
******
مِن أكبَر العَبَاطات العَربيّة؛ أنَّ أحدهم يَتواعَد مَعك في السَّاعة السَّادسة مَساءً، ثُمَّ يَأتي في السَّابعة، وإذَا سَألته عَن التَّأخير أدخل إصبعه بعَينك وقَال: الدُّنيا زَحمة، ولَكن نَسي المَذكور صَاحب العُذر؛ أنَّه لَم يَخرج مِن مَنزله إلَّا السَّاعة السَّادسة، ومِن الطَّبيعي أن يَتأخَّر، ولَو كَان حَريصاً، ودَرَس تَخطيط ومُحاسبة، لتَحرَّك مِن مَنزله في الخَامسة والنّصف..!
******
مِن أبرَز الكَلِمَات التي يَستخدمها أهل «تويتر» -بَارك الله فِيهم وعَليهم وبِهم- كَلِمَة «مَولانا»، وهَذه كَلِمَة ذَكيّة، زِئبقيّة الدَّلالة، وتُعتبر مِن الأضداد في اللُّغة، فالأضداد هي كَلِمَات؛ إذَا وُضعت في «سياقٍ مَا» حَملت «مَعنى مَا»، وإذَا وُضعت في «سياقٍ آخر» حَملت مَعنى مُضاداً للمَعنى الأوّل.. وكَلِمَة «مَولَى» تُطلق عَلى السيّد، وعَلى العَبْد... إلخ، وهُناك كِتَاب مُستقل يَتناول هَذه المَوضوعات تحت عنوان: «الأضداد» لابن الأنباري..!
حَسناً.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: إنَّ الخَواطِر كَثيرة، ولَكن المسَاحة بَسيطة صَغيرة، لذلك أترككم بأمَانِ الله، عَلى أمَل اللقاء بِكم مَرَّة أُخرى عَلى مَائدتي اليَسيرة..!!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أمَام هَذه التَّصرُّفات.. كُلّ الاحترَام للحيوَانَات ..!
أسئلة الجموع في حَضرة الجوع ..!
الدمام: ضابط يجلد زوجته لإنشغالها بال «بلاك بيري»
تَغييب المَرأة ..!
تَغييب المَرأة ..
أبلغ عن إشهار غير لائق