الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
4 قمم تزيد إثارة روشن
اليونيفيل ترحّب بوقف إطلاق النار في لبنان وتؤكّد مواصلة أداء مهامها
الاتفاق يتغلّب على العربي القطري بثنائية في دوري أبطال الخليج للأندية
أمين الرياض : تدشين قطار الرياض يعكس حجم الطموح الذي تحمله القيادة الرشيدة لمستقبل العاصمة
ترحيب دولي بوقف النار بين حزب الله وإسرائيل
محافظ خليص ووكيل محافظة رابغ يطّلعان على مشروع تحول حوكمة مكاتب التعليم
الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض يشكر القيادة على افتتاح مشروع قطار الرياض
وكيل إمارة جازان يفتتح برنامج المخدرات عدو التنمية
«أبشر» تعلن تحديث بعض أنظمة خدماتها يوم الجمعة القادم
مجلس شؤون الأسرة يرعى كرياثون "الإبداع في الأسرة"
أهالي الأسرى يعتصمون أمام مكتب نتنياهو.. بايدن: ستبذل أمريكا جهوداً لوقف حرب غزة
تعيين اللاعب الدولي السابق "صالح الداود" مديراً للمنتخب الأول
استطلاع: 60 % سيستخدمون مترو الرياض للذهاب للعمل والمدارس
وزير الثقافة يوجه بتمديد معرض "بنان" حتى 30 نوفمبر الجاري
جامعة الأميرة نورة تُنظِّم لقاء "فتح أبواب جديدة وآفاق واسعة للمعرفة والتعلُّم"
طريف تسجّل أدنى درجة حرارة بالمملكة
خادم الحرمين يدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم غدٍ الخميس
أمير تبوك يستقبل رئيس وأعضاء اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم بالمنطقة
أمير تبوك يقف على المراحل النهائية لمشروع مبنى مجلس المنطقة
الخريف: الصندوق الصناعي اعتمد مشاريع بقيمة 12 مليار ريال في 2024
الجاسر: قطاع النقل حقق نسبة نمو 17% منذ إطلاق الاستراتيجية الوطنية
وزير الرياضة : 80 فعالية عالمية زارها أكثر من 2.5 مليون سائح
رئيس مجلس الشيوخ في باكستان يصل المدينة المنورة
"أنا المدينة".. تجربة واقع افتراضي تنقل الزوار إلى العهد النبوي
وزير الطاقة يعقد اجتماعًا ثلاثيًا مع نائب رئيس الوزراء الروسي ووزير الطاقة الكازاخستاني
نائب وزير الصحة يستعرض إنجازات "مستشفى صحة الافتراضي" ضمن ملتقى ميزانية 2025
"سلمان للإغاثة" يوقع اتفاقية لتشغيل مركز الأطراف الصناعية في مأرب
أمير تبوك يقف على المراحل النهائية لمشروع مبنى مجلس المنطقة
شراكة تعاونية بين جمعية البر بأبها والجمعية السعودية للفصام (احتواء)
المملكة تشارك في اجتماعات الدورة ال29 لمؤتمر الدول الأطراف لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي
وزير الدفاع اللبناني: لا حرية لإسرائيل في أراضينا
توقيع مذكرة لجامعة الملك خالد ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
السفير الجميع يقدم أوراق اعتماده لرئيس إيرلندا
الأونروا تحذّر من وصول الجوع إلى مستويات حرجة في غزة
هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية ترصد ممارسات صيد جائر بالمحمية
استقرار الدولار الأمريكي قبيل صدور بيانات التضخم
وصول الطائرة الإغاثية ال24 إلى بيروت
أربعة آلاف مستفيد من حملة «شريط الأمل»
التعاون والخالدية.. «صراع صدارة»
في دوري يلو .. تعادل نيوم والباطن سلبياً
7 مفاتيح لعافيتك موجودة في فيتامين D.. استغلها
مشاعر فياضة لقاصدي البيت العتيق
أنشيلوتي: الإصابات تمثل فرصة لنصبح أفضل
جذوة من نار
لا فاز الأهلي أنتشي..!
هنآ رئيس الأوروغواي الشرقية.. خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يعزيان القيادة الكويتية
هؤلاء هم المرجفون
الدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة
معاطف من حُب
الدكتور عصام خوقير.. العبارة الساخرة والنقد الممتع
اكتشاف علاج جديد للسمنة
السعودية رائدة فصل التوائم عالمياً
«السلمان» يستقبل قائد العمليات المشتركة بدولة الإمارات
أهمية الدور المناط بالمحافظين في نقل الصورة التي يشعر بها المواطن
"سلمان للإغاثة" يوقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية
حقوق المرأة في المملكة تؤكدها الشريعة الإسلامية ويحفظها النظام
زاروا المسجد النبوي ووصلوا إلى مكة المكرمة.. ضيوف برنامج خادم الحرمين يشكرون القيادة
نوافذ للحياة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تَغييب المَرأة ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 09 - 04 - 2011
كُلّ المُؤشِّرات تُشير إلى أنَّ المَرأة كَانت مُهمَّشة في السَّابق، واستمر هَذا التَّهميش حتَّى الوَقت اللاحق، ولا نَدري هَل سيَستمر هَذا التَّجاهُل لَها، أم أنَّ الأيَّام تَحمل لَها المُفاجآت..؟!
في السَّابق، وبالتَّحديد في أيَّام الخَليفة «عمر بن الخطاب» -رضي الله عنه- نَعرف أنَّ امرَأة رَدَّت عَلى سيّدنا عمر وصوّبته، فقَال عمر قَولته الشَّهيرة: (أخطأ عمر وأصابت امرأة)..!
والقصَّة باختصار تَقول: صَعد «عمر بن الخطاب» -رضي الله عَنه- يَوماً المنبر، وخَطَب في النَّاس، فطَلب مِنهم ألَّا يُغالوا في مهور النِّساء، لأنَّ رَسول الله -صلّى الله عَليه وسلّم- وأصحَابه لَم يزيدوا في مهور النِّساء عَن أربعمائة درهم، لذلك أمرَهم ألَّا يزيدوا في صَداق المرأة عَلى أربعمائة درهم، فلمَّا نَزل أمير المُؤمنين مِن عَلى المنبر، قَالت لَه امرأة مِن قُريش، يا أمير المُؤمنين: أنَهيتَ النَّاس أن يزيدوا النِّساء في صَداقاتهن –أي مهورهن- عَلى أربعمائة درهم..؟!
قَال: نَعم، فقالت: أما سَمعت قَول الله تَعالى: «وَإِنْ آتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَاراً». -القِنطار: المَال الكَثير-، فقَال: (اللهمَّ غُفرانك، كُلّ النّاس أفقه مِن عمر)، ثُمَّ رَجع فصَعد المِنبر، وقَال: (يا أيُّها النَّاس إنِّي كُنتُ نَهيتكم أن تزيدوا في مهور النِّساء، فمَن شَاء أن يُعطي مِن مَاله مَا أحب فليَفعل)..!
إنَّ أمر المَرأة مُحيّر، فهي تَخطو خُطوة للأمام، ثُمَّ تُتبعها بخُطوتين للخَلف، لذلك دَائماً أسأل نَفسي: هَذه المَرأة التي رَدَّت عَلى عمر، لماذا لَم تَتكرَّر عَبر التَّاريخ..؟!
لمَاذا بَدت وكأنَّها حَالة شاذَّة.. أو لنَقُل رَمية مِن غَير رَامٍ.. وكأنَّها حَدث استثنائي خَارج النّسق الاجتماعي والدِّيني..؟!
لمَاذا لَم نَقرأ في كُتب التُّراث عن امرأة تَولَّت القَضاء، أو تَولَّت الإفتَاء، أو كَانت فَقيهة..؟!
لماذا لَم نَقرأ إلَّا اجتهادات بَسيطة مِن هَذه المَرأة أو تلك.. وكأنَّها حَالة تُؤكِّد قَاعدة غياب أو تَغييب المَرأة..؟!
إنَّني هُنا أعني تَغييب المَرأة عَن الحضور، سَواء كَان ثَقافيًّا أو اجتماعيًّا أو حتَّى دِينيًّا في تلك القَضايا التي تَخصُّ المَرأة،
ولعلَّنا نُشاهد أبرز مَظاهره في التَّعتيم الكَامِل عَلى أسمَاء النِّساء في مُجتمعنا، ومُحاولة وَضع حِجاب عَلى اسم المَرأة، بَعد أن وُضع عَلى وَجهها ورسمها..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّني لا أُنكر وجود أسمَاء نِسائيّة فَاعلة، ونَاجحة وجَادة، تَمتلك الإدارة والجَدَارة، ولكن مِثل هَذه الأسمَاء لا تُشكِّل سِياقاً ثَقافيًّا يُمكن الاعتماد عَليه، إذ هي اجتهَادَات مِن نسوة صَدقنَ عَلى مَا عَاهدنَ العَمل عَليه، ليَظهرنَ في النِّهاية وكَأنَّهن نِساء شَاذات، لا يَنتمين إلى القِطَاع النِّسائي..؟!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق