أعلن الجيش التشادي أنه «دمر» رتلاً من المتمردين هاجم شمال البلاد في 11 أبريل يوم الانتخابات الرئاسية المحسومة بالتأكيد لمصلحة الرئيس إدريس ديبي إتنو الذي يحكم البلاد منذ ثلاثين عامًا. وأكدت هيئة أركان الجيش التشادي في بيان تلاه الناطق باسمها أزيم برماندوا أغونا أن «قوات الدفاع والأمن دمرت بالكامل رتلاً من المتمردين الذين توغلوا في شمال كانيم». وأضاف أن «عمليات التمشيط مستمرة لاعتقال آخر الهاربين»، موضحًا أنه سيتم أعلان حصيلة في وقت لاحق.