شهرزادك أبعدت عنك مهيب الأوليه في الشطر الأول نلاحظ أن التشبيه مترادف المعاني بصورة مكرورة متمثلاً بغياب الصدق,, وواهي الكلام وكان الأولى الاستعاضة بواحدة منها عن الاخرى,. وفي الشطر الثاني استعارت الشاعرة بكلمة من بلاد فارس، ويبدو أنها متأثرة بقصص ألف ليلة وليلة، ثم ختمت البيت بقولها مهيب الأوليه وكأنهاتسولف على المتكا . ثم تقول: الندم ماعاد ينفع لا تبين لي اهتمامك ابتعد مافيه حل وقطع أوراق القضية هذا البيت أفضل من سابقه ويحسب لها. انتهينا بعد غدرك طاح من عيني مقامك لا تنومس بي تراني فالمواجيب,, بدويه وشهي المواجيب ؟! وما علاقة هذا الشطر بسابقه، ولكنهاشطحة إن جاز التعبير أقحمت بها كلمة بدوية بلا داعٍ او رابط يستلزم ذلك,. ماتذكرتك ولا والله ثنى عزمي هيامك وقيس مات يجود بدموعه ويبكي عامريه هنا بدأت الشاعرة تهيم في كل واد، فالشطر الأول هيام من الطرف الآخر ونسيان من طرفها، والشطر الثاني تشبيه بهيام قيس ولكن هل العامرية نست قيس ؟! انها تركيبات غير متناسقة ولكن هي علة القافية لابد أن تركب,, يعني لابد أن تركب . عذبة جيت اتغندر بالوفا وأشري غرامك واثرك أنته ناوي بي فيه الغدر الرديه لو تغندرت الشاعرة بأول القصيدة لكان أفضل!! فهذا البيت جيد ولكن ترتيبه في القصيدة غير صحيح. لك عهد يانفس لابيعه ولا بري لك عسامك لا تغرك طيبتي يوم الملا قا عنجهية الشطر يريد بعض الجبروجبر الخواطر على الله ,, وبالرغم من أنها باعت محبوبها في البيت الثاني من القصيدة ولكنها رجعت في هذا البيت تكرر البيعه,, لطفاً بالذوق، وعلى فكرة يوم الملاقا ليس هذا بموضعه. ولا توضح لي سبب غدرك ولا سبة ملامك رح على فالك وحط عيوب كل الخلق فيه يفترض بأن هذا البيت هو الثاني بالقصيدة وليس الأخير، مع استبدال حط عيوب الخلق فيه فهذا المعنى يأباه الكثير. وكل ميزان وأنتم بخير الناقد