ووعدوا على اثر -الزيارة- بحل جميع مشكلات المدرسة التي مازالت (حتى تاريخه) على ماهي عليه. وبعد (اطلاع المحررة من جديد في الأيام القليلة الماضية) على الوضع وجدته كما هو إن لم يكن أسوأ وأضافت صوراً جديدة من واقع المدرسة للصور القديمة التي آثرت عدم نشرها أملاً في تفاعل إيجابي من الجهات ذات العلاقة بما فيها وحدة الإعلام التربوي بتعليم البنات التي كان من الأولى بها أن تتوجه للمدرسة للوقوف مباشرة على الأوضاع هناك والتأكد مما نُشر قبل أن تحرج نفسها في الرد على أي ملاحظة أو خبر عن المدارس في الصحف ونفيه وتكذيبه قدر استطاعتها. نجزم أن وحدة الإعلام التربوي بالإدارة العامة للتربية والتعليم للبنات لا تعرف أين تقع هذه المدرسة في منطقة الرياض، و(المحررة) تطالب وحدة الإعلام التربوي بعدم التشكيك في مصداقية ما تنشره (الجزيرة) التي يُعرف عنها تحري الحقيقة ونقلها من موقعها دون تزييف أو تحريف، والصور المصاحبة لهذه المادة تحكي عن أوضاع الثانوية 103!!! سلطانة الشمري