أنا لا بغيت أسج وأسلى مع السالين تعرض لقلبي ما يجدد معاناته هموم بقلبي طاولتني ثمان سنين هني الذي لا طرف الليل ماجاته وانا في رجا الليل ما يخيب رجا الداعين يعدّل زمانٍ كاثراتٍ ملفاته عرفنا من الدنيا صديق القسا واللين وصيور الرجل يبحث خفاه ونهاياته ومن سمع ما هو بمثل من شاف بالثنتين ولا كل من يروي تصدق رواياته ومعدن ردي الساس وقت اللزوم يبين ومعدن عريب الجد تظهر علاماته وسيع المعرفه واجبه يرشد الغاوين ولا كل من قصّر تقصّر طويلاته وعمى عيني الرجل المقفّي ورا المقفين يسوم الكرامه بالفلس عند شماته ولا يزهد الرجال مثل الفقر والدين ولا تنفع المبغوض كثرة علاقاته ولا كل من سولف وغنى يجيب الزين هدّور المجالس ما تفيده دعاياته ولا يجرحك مثل الخطا من طرف غالين وكل يجي رزقه على قد نياته وراعا الوفا ينهج على منهج الوافين ومتصنّع الطاله تضيع اتجاهاته وأنا منزلي عند النشاما يسر العين وقسمي مع اهل الطيب عليّت راياته هذي ترجمة هجس لفاني عصر الاثنين وكل مع هجسه يترجم معاناته