عنك وينك وتلك الجبال وتلك الابنية حتى وجوه الزوار تحمل في اعماقها كل الاسئلة لماذا كل هذا الحزن من الذي رحل وكيف ؟ وعندما تضيق الممرات عند الابواب الصغيرة يتجدد السؤال كم من سيبقى كم من سيرحل ومهما تكن المهرجانات من فرح تبقى فرحة الخاتمة الحسنة عنوانا رائعا للغالي ابراهيم العيد فرحمك الله ياابا رياض وان كنا فقدناك!!