استغل الشاعر والصقار ثامر بن محمد بن قطيم وقت (قرنسة الصقور) ليتفرغ لمتابعة مسودة ديوانه الجديد الذي يأتي ثالثاً بعد (صحيح الهرج) في جزأيه الأول والثاني. الديوان الجديد لم يحدد الشاعر اسمه حتى الآن أما مادته فهي قرابة ال(100) قصيدة في أغراض مختلفة وجلها في الصقارة عشقه الأول وكذلك الحكمة والنقد الاجتماعي الذي تميز به أبو محمد.. وخصص أحد أبواب الديوان لمراسلاته مع عدد كبير من شعراء المملكة والخليج.. الذين اطلعوا على مسودة الديوان أكدوا ل(مدارات) بأنه مميز جداً وحافل بكل جديد.