بين الرجاء والياس في سالفة حب قضيتها بين الأمل والأماني اليا سرى ليلي وصلف الهوى هب وجلست أفكر وش يكن الزماني أونست ناراً داخل الصدر تشتب مكانها بين الضلوع المحاني من علةً في ظامري ما لها طب يدريبها الي من جروحه يعاني على وليف فيه هايم ومعجب عنق المها سيد البني الغواني عز الله أني من فراقه معذب مما حصل والهجر عقبه كواني كرهت من يكره وحبيت من حب مير الزمن عني حداه وحداني أسهر على جمر الغضى واتقلب واحسب دقايق ساعتي والثواني واليوم أنا راجيك يالله يا رب أرجي عوضك بما مضى من زماني