سربال دو ماتليش بنوبه حمرا حقبها للملوح ينوطي يشوق قطاع الخرايم ركوبه ملفاك اخو عليا صبي شموطي كم عقلة ورد هل الهجن صوبه غمر خزايز لابته كل موطي سبر لهن خبرت إلى ما غدوا به ان عقدوا بارقابهن الخيوطي خزايزه تمشي وحد ماشقوا به فان ثار سو الملح مثل الشخوطي يسوق عمره للنشامى جلوبه لا يا بعد خطو الغلام القنوطي يبكي إلى جا هنينه طير ذوبه متى السلوق بروس الاقدام يوطي ومتى اتذعذع لي ذواري هبوبه يا شوق عمهوج بخده نقوطي ترودعه نقاشة الوشم دوبه اللي قرونه كسرن المشوطي شقر عكاريش تخطف عقوبه خلف ابو زويد السنجاري هذه القصيدة تنشر لأول مرة وهي نادرة من نوادر ابو زويد. المصدر: مخطوطة لباب الافكار في غرائب الاشعار بخط محمد اليحيى عام 1387ه ص 796