العمل الفني الذي بلا وطن ليس له وجود وهو بلا رائحة أو لون أو طعم. * حوار الأمم الراقي منبره الفن.. ولغته الابداع. * الحياة التي ينشدها الفنان على تقاسيم ابداعه هي نفسها تلك الحياة التي ينشدها الفلاح المكافح على خد أرضه الفخورة به. * أعواد الكبريت لا تشتعل لوحدها. * اللوحة الفنية تجعل الحائط مهم والفنان إنسان والمتذوق حي والشوارع نقاد. * العطر الحقيقي لا ينتظر رحمة الأنف بل يصل اليك غصب على خشمك. * المشاعر نصفها ألم والنصف الآخر شاعر. * الارادة والادارة نفس الحروف والمعنى مختلف وكلاهما ضروري جداً للآخر. * مشكلتنا الكبرى اننا دائما نحس اننا في معركة أو حرب.. «هدوا اللعب يا شباب كي تتضح الرؤيا». * حتى لو تأخر حضور الطريق فان الطريق الى قلبي عقلي وليس للمعدة أي وجود في نبض القلب. * بصراحة أنا فعلا محسود جدا لانني اكتب وانتم بحب تقرأون لي. * تبغى الطفولة انزل لها لكي تتمتع بنقائها واحذر ان تلوثها بأن تجعلها تصعد اليك. * حد القلم أمضى من السيف لأنه بلا بريق ويشعر بالأمان بين أصابع الصدق. * أجمل شيء في الشباك انه يقدر وقوف الباب واجمل شيء في الباب انه هو الطريق الى الشباك. * الموناليزا لا زالت تبتسم رغم كآبة اللوفر. * نشوة الفنان هي بهارات القصيدة التي تجعل طعمها متميزاً. * الفرشاة تصبح مثل زرقاء اليمامة عندما تكون في أحضان يد فنان يشعر بأهميتها. * الصورة تقف جنبا الى جنب مع الكلمة في أهميتها في الصحافة وليت القائمين على الصحافة ان يهتموا كثيرا بالصورة فمهما حاولت الكلمة ان ترسم الصورة لا تستطيع ايصال الصورة بشكل أكثر من الصورة نفسها.. ابحثوا عن الصورة لكي تبتسم الصفحات. * السوالف والحكي انفاس قصة خاتمٍ ما يساوي شي لو طاح فصه