تعبت كثيراً لكي اكتبه احبك بسمة طفلٍ بريء لا يعرف الزيف والأقنعه احبك موجا غضوباً حزيناً ما همه صرخة الاشرعه فهيا اخبريني متى تنتهي ليالي الأسى الموجعة متى تنتهي هذه الزوبعة فقالت لدي سؤال جريح من قتل الحب يا سيدي وأحب غيري وقلبي معه وقال وداعاً لك فالهوى سراب ووهم ولن اتبعه ليتركني لظلام الطريق اصرخ خوفاً واستشفعه فقلت لها لا كلام لدي إجابتك مسبقاً واضحه أنا من جرى خلف اهوائه وضَّحى بإنسانة رائعة *الباحة