تحت العباه اللي سوات المخيله تضفي ويفضحها من الحسن براق جتني تجر الزين عنقاً طويله طرقاً تغريف من طويلات الأعناق يلمع شعاع الشمس فوق الجديله عصير يوم إني صدفته بالأوفاق كن الترف طفل يديها تشيله أم الحنان اللي من الرمش دفاق كن البحر موج العيون الكحيله وغر المزون البيض في سود الأحداق ومنين ما لديت فيها جميله مثل الذي باذهانكم يا هل الأذواق حديثها ذكرى القمر كل ليله واحساسها مثل الندى فوق الأوراق مال الفؤاد إليا انجذب فيه حيله تثير مجنون العواطف والأشواق حاولت الاطف خاطره واستميله يوم إنها جتني وانا جيت عشاق قلت الحياة الوصل قالت قليله ما ينبغي حب يجي بعده إفراق تقبلت علمي وردت بديله ولا إستر صدري من جوابه ولا ضاق غنج الغواني في وقار الفضيله هذا الجمال اللي توجّهه الأخلاق وراحت وأنا مدري من أية قبيله إلا أنها «نجدية» تسبي الأعماق