نحمد الله بالسلامه نهنيك الوصول يا منار الداخليه وفكر ابطالها الوطن ردد هلا من غلا عرض وطول الأمن لك قالها والمواطن قالها مرحبا باللي لشوفه محبين وقبول من هلال شهور ما غاب لين هلالها كل غيداء فالحنايا تصول بي وتجول تصطفق من جال ظميا الهجوس لجالها وش نعبر سيدي عن شفاك ووش نقول وكل فرحه بك قصيدة تعد لحالها الوطن غالي علينا وقادته الزحول واجمل اللي فالجزيرة يقال رجالها لو يصك الشعر بابه بمحكمة القفول المعاني في سموك فتحنا أقفالها جعل عمرك يا مقر الظفر عزه يطول ما تقفي فيك الأيام بعد اقبالها كل عارض حسب الاحسان بأمر الله يزول ثم ابن آدم ما تقدم ايديه أعمالها وامتثالك للشفاء من دعاء رمل وكهول لليدين المعسره عن طعام أطفالها أنت بكفوف الغلا في يد الشعب محمول نازل حبك قلوب العرب منزالها لك رجال بالفرح والتهاني والمثول ما تعبر لو تضحي ولا بعيالها يا سياج اللي نزل فوقها وحي الرسول دارنا اللي فهد أبوها وحنا اشبالها المواطن من حسانيك أقل اللي ينول حفظ الأمن ودفته والرغد بظلالها ما تخلي كل عابث على كيفه يصول فالبلد وأهل الفتن فالشعوب حثالها بالنظام أقنعت عقال ما هيب الخبول وخوف بطشك شدت العاقله جهالها فيك فرق للرياجيل كاملة العقول يوم غيرك وده ابها وهو يبرالها تجتمع بك حكمة الحاكم العفو العدول موجع الضربه بكفك على محتالها غير حزم فيك لا بان الك شين الدلول ترهقه والمعرفه شارب فنجالها والعرب لولا اختلاف المبادي والفعول استوت بثيابها كلها واشكالها سلم الله طيب راسك ويدك اللي تطول لا بغيت تمدها ورّدتك احبالها فيصليٍّ سنّدك بالنسب راع الذلول قالوا اعقل ثم توكل وهي بعقالها عرق ساسك من جدودك عن اللاش مغسول نصف دمك عم طيبك ونصفٍ خالها