هيئة الرياضة توفر كافة الإمكانيات من أجل رياضة مدرسية مميزة.. تعاون جميل بينها وبين وزارة التعليم بإقامة الفعاليات الرياضية.. ملاعب الهيئة في الغالب مفتوحة للتعليم الذي يفتقد في أغلب مناطقه المنشآت الكافية لاكتشاف المواهب أو ممارسة الرياضة منذ الصغر، كما هو معمول به في أغلب دول العالم التي تركز علمياً وعملياً منذ الطفولة وقبل المراحل الابتدائية لاكتشاف الأبطال وصنعهم، ولقد شاهدت روضة أحفادي في الصين يوجد بها مضمار صغير للجري وملعب للأعمار بين 3 إلى 5 سنوات. أما نحن فمع الأسف أبسط الاحتياجات تكون مهملة بل ربما تكون هامشية، كما يحدث في سد احتياجات المدارس بعنصر أساسي وهو معلم التربية البدنية. مع الأسف ليس لدينا معلمو رياضة يسدون الاحتياج في أغلب مدارسنا خاصة المراحل الابتدائية معلم واحد كاف ل400 طالب وأكثر ونصاب كامل بنصف حصص الرياضة الرسمية للمدرسة وبقية حصص الرياضة توزع على معلمي المواد الأخرى!!! لا يوجد عجز في معلم الدراسات الإسلامية والرياضيات وبقية المواد لحرص الوزارة على ذلك، ولكن معلم الرياضة اعتقد في نظرهم غير مهم بل هناك فائض في معلمي المواد، ولا بأس أن يكمل جدولهم خاصة بالمراحل الابتدائية بحصص الرياضة التي طبعاً يأخذها المعلم بطريقة اطلعوا فناء المدرسة إن كان هناك فناء والعبوا وافطروا وسولفوا، وأنا سأشرب الشاي أو أرتاح على كرسي وأتابع رسائل الواتساب حتى تنتهي حصة الرياضة التي لا أعرف عنها شيئاً إلا أنها كرة منفوخة. ماذا يحدث بعد إقرار الرياضة للفتيات وهل نتلافى السلبيات مبكراً بإيجاد قواعد التربية الرياضية لفتيات معلمات وموهوبات وليس معلمات يبحثن عن الفرص الوظيفية عبر المجال الجديد؟ وما دور الجامعات التي بدأت تقبل طالبات هذا القسم حسب الدرجات ومن ثم الواسطات وهل مطلوب امتياز الدرجات مع عدم قدرة بدنية أو مقومات رياضية تؤهل الطالبة لشغل هذه المهنة التربوية؟ ولماذا لا يكون حالياً لتفعيل التخصص دبلوم رياضي فقد نجح معهد التربية الرياضية سابقاً في إنشاء جيل سد العجز بكل كفاءة بدلاً من العنصر الأجنبي والآن نحن نريد معلمات رياضة وليس معلمة طابور. اعطوا الفرصة للمميزات رياضياً والممتازات تحتاجهم تخصصات قد نرى منهم الطبيبة والمعلمة، فلا تجعلوهن معلمات رياضة بأشكال غير رياضية. كلام للي يفهموه خسر أحد نقاطاً مهمة ولكن التصحيح مبكراً خير من المضي بالخطأ حتى تقع الكارثة. مع الوطني الخبير يوسف عنبر ستصحح الأوضاع بشرط إعطاء الفرصة لشباب أحد فصيفي كان صيفاً جميلاً بالماضي وخريفاً بالحاضر، شباب النادي أولى بالفرصة وسلطان الجابري يستحق أن يأخذ الخبرة فهو نجم تمت صناعته داخلياً وخارجياً مع نجوم الشباب، لؤي الجهني أيضاً والبقية سيعود أحد فالبناء خير من الهدم صيفاً!! رجالات طيبة - الدكتور خالد آل مسعود وكيل جامعة طيبة للشئون التعليمية رياضي بالتخصص وأكاديمي سخره الله لقضاء حوائج أبناء طيبة والتسهيل على أولياء أمورهم خاصة كبار السن مما حدتهم الظروف لطلب ما بندب أو تحويل يكفله النظام وترفضه بعض التعقيدات من بعض الأقسام، بابه مفتوح للجميع لم أقابله ولم تكن لدي مشكلة يحلها ولكن دعاء الناس لهذا الرجل الطيب يستحق منا أن نشكره كرياضيين وكإعلاميين من مدينة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. - الصديق وزميل الدراسة مدني سليمان الأحمدي رجل الأعمال صاحب القلب الطيب بكل مناسبة جميلة للخير يكون مبادراً وأيضاً له وقفات رياضية ودعم لأنديتها أبو فيصل لا يمكن أن تراه إلا مرحباً ومهللاً بضيوفه وبمن يقابله، أكرمه الله فأكرم الجميع من ماله وكرم أخلاقه. - الدكتور نجيب أبو عظمة رئيس أحد السابق وعضو لجنة التطوير التي شكلها الملك عبد الله برئاسة الأمير عبد المجيد -رحمهما الله- بعد نكسة مونديال 2002 خبرات كبيرة تحتاجها رياضة المملكة، أكاديمي وصاحب آراء ومقترحات مفيدة تضمنها برنامجه لرئاسة اتحاد الكرة سابقاً أمثال الدكتور متى يستفاد منه؟ - سهل حمودة نائب أعضاء شرف أحد سابقاً الداعم للسلة، الحقيقة رجل سهل الكلام كريم الأخلاق يحب طيبة وأبناءها افتقده الأحديون كثيراً فمتى تزول الأسباب ويعود لناديه؟ - الأستاذ رويفد الصاعدي رجل التعليم والعلم ورئيس أعضاء شرف أحد السابق الداعم الأحدي الكبير، رجل المكانة والمكان أبو ماجد رجل بألف رجل كان أحد أسباب الصعود للمحترفين قبل موسمين بدعمه الكبير يستحق الشكر من الرياضيين وغيرهم بأخلاقه وتواضعه كسب قلوب مجتمع المدينة.