- ابن العم الدكتور عبدالعزيز بن محمد الزير, رائد من رواد العلم في رحاب جامعتنا, تخرجت عليه الأجيال, ونهلت من علمه الوافر, وأفاض عليها من دماثة خُلُقه وابتسامته التي لا تفارقه. اللهم اجبر أهل العلم في رزيتهم بفقده. وليد بن عبدالله الزير - رحم الله أستاذنا الدكتور عبدالعزيز الزير, كان له تواصل علمي غزير, وصدق في النصح إبان دراستي في الماجستير . د.هيا السمهري - درَّسني مادة التحرير العربي, ولا أذكر أنه جلس على الكرسي أبداً. وجاء يوماً محموماً, فقال: سامحوني إن جلست قبل انتهاء المحاضرة, لكنه أتمها ولم يجلس. فهد الزمام - كان مفضالاً في زمن يندر فيه الكرماء الذين يجودون بكتبهم النفيسة, فلديه مصادر في المسرح الشعري لا توجد في المكتبات, صوَّرها من مكتبات مصر ولم يضن بها, نفع بها الباحثين وأنا منهم. جعلها الله زكاة لعلمه. د.نوال السويلم -رحم الله أستاذي الفاضل الدكتور عبدالعزيز الزير, فقد كان مدرسة في الوفاء, والنُّبل, وحسن الخُلق. د.محمد بن عبدالعزيز الفيصل - كان لتعليمه تأثير عجيب؛لأنه ممن يربِّي بأفعاله قبل كلامه أ.د. أحمد العضيب - درَّسني وهو أنموذج الجدية واحترام العلم. وزاملته وهو هو ابتسامة, وتواضعاً, وجدية كبيرة في احترام المهام العلمية والإدارية مع حسن خُلُق. د.إبراهيم السماعيل - رحمك الله رحمة واسعة, فقد كنتَ مدرسة في التواضع والجد, نموذجاً للأستاذ الجامعي, تعلمتُ على يديك في أول فصل لي في الكلية معنى الحزم والضبط والدقة وحب اللغة العربية والغيرة عليها. أ.د.عبدالعزيز العمار - كان يؤدي عمله بإتقان وإخلاص نادرين, رحمك الله يا أبا سعود. أ.د. محمد الصامل - كنتُ ممن تشرفت بالتتلمذ على يديه. وكان مما تعلمته منه: الجد, والمثابرة, والانضباط. د.عبدالعزيز الدباسي - رحم الله شيخنا وأستاذنا الفاضل د.عبدالعزيز الزير. مدرسة حسن التعامل, والحرص, والجد. تعلمنا من أخلاقه وتعامله قبل أن يدرِّسنا. د.عبدالعزيز الحربي - عرفناه في الكلية متواضعاً جاداً متمكناً من مادته العلمية, مؤدياً واجباته الجامعية في أناة وإحكام, حريصاً على العربية في نطقه وبيانه, غيوراً عليها.