نعم، أقولها والكل بالتأكيد يشاطرني مشاعر الارتياح والتفاؤل فمن حقنا تجسيد هذه المشاعر تتويجاً لمعطيات منطقية يحظى بها فارس أحلامنا ومبرمج نجاحات كرة القدم في القصيم، نعم هو بالضبط التعاون والذي يخطو وبثبات وبكل ثقة نحو تحقيق الحلم المنتظر والأمنية الغالية والمتمثلة في مشاركته في أكبر محفل رياضي آسيوي على صعيد الأندية، فليس على سكري القصيم سوى تحقيق الفوز في لقائه أمام بطل كأس الاتحاد الآسيوي ومن ثم الانضمام إلى دوري المجموعات في دوري المحترفين الآسيوي بكرة القدم. نعم، فليست إلا مسألة وقت ومن ثم نحتفل معاً بتأهل التعاون، بإذن الله، إلى هذه البطولة وهو قادر على رسم ابتسامة رياضة القصيم متمثلة في مشاركته ببطولة الأندية الآسيوية. نقاط سريعة الجماهير التعاونية عليها الحضور بكثافة، كلنا نعرف بأن الوفاء هو منهجها، فقط أحببنا التذكير. المجلس التنفيذي في التعاون له من كل عشاق ومحبي التعاون كل الشكر والتقدير، نعم وذلك نظيراً لكل ما قدمه وما يزال يقدمه هذا المجلس من جهود جبارة وسخية لا حصر لها، وهذا المجلس لا يهدأ له بال أبداً إلا عندما يرى التعاون في قمة عطاءاته الفنية وهو يقدم أقوى وأجمل وأروع النتائج وأفضل وأرقى المستويات، وتتويجاً لتلك الجهود، بل والتضحيات التي يقدمها هذا المجلس نقول لكم: شكراً لكم، وسنقدم التأهل للآسيوية من باب رد الجميل لدعمكم! والمجلس التنفيذي هم: أحمد البالخيل، وعبدالعزيز الحميد، وسليمان العمري. والشكر موصول كذلك لرئيس النادي محمد القاسم مبرمج نجاحات وإبداعات التعاون وهو أيضاً صاحب الابتسامة الدائمة والجميلة والتي هي بمثابة عربون لنجاح آخر قادم سيحققه التعاون بإذن الله تعالى. كذلك كل الشكر للشرفي تركي آل الشيخ تتويجاً لدعمه المادي وكذلك لدعمه المعنوي الدائم والمتواصل للتعاون. نعم، نعم يا تعاون، نعم، نعم، سواك مهم وأنت دوماً الأهم! يا تعاون ماشي قطارك، يا تعاون دربك أخضر تأهلك لآسيا بإبداعك حضر خبر جميل ومنتظر. بسم الله، بسم الله، توكل يا سكري القصيم على الله. شوف الأصفر ما أحلاه تألق وأبدع وراح يحقق مناه. تعاوني وافتخر، تعاوني، عالي الهمة، غايتي الآسيوية والقمة!. يا تعاون، الآسيوية، غايتنا أرجوك ارسم بالتأهل ابتسامتنا. الآن متوفر لدى التعاون، اسم المنتج: الانتماء للتعاون يعزز الشعور بالسعادة الرياضية! جربها بنفسك لتحصل على أفضل النتائج. كل التوفيق نتمناه للتعاون على غرار جميع مشاركاته المحلية وكذلك الخارجية.