العدد التاسع والسبعون من مجلة (نزوى)، المجلة الثقافية العمانية، تضمن موضوعاً عن الأدب بعنوان: (الأدب من أجل ماذا؟ للكاتب أنطوان كومبانيون، ترجمة: محمد المزديوي. وموضوعاً عن جدلية العزلة، ترجمة عن الإسبانية أحمد إحسان. وآخر بعنوان: القصة والخطاب في تحليل السر، ترجمة خيري دومة. وحواراً مع الشاعر محمد بنيس قال فيه: الشعر الجاهلي ليس مجرد مادة متخفية إنما شعر ذو طاقة لا تنفد. ونشرت المجلة مجموعة من القصائد لشعراء من مختلف الدول.. ومجموعة من القصص القصيرة... وقراءة في مجموعة خذلان للقاصة مريم الحسن. وكتبت هيفاء بيطار مقالاً قالت فيه: حين تكون المصيبة أو الكارثة قاسية جداً وفوق طاقة الإنسان على التحمل فإن جهازه العصبي يقوم بإنكار حدوثها.. أي بإنكار أن هناك كارثة.. وهذا الإنكار اللاواعي للمصيبة يقوم بحماية الجهاز العصبي للإنسان من الانهيار.