* لم يكن ظهور أولئك الحكام السابقين عبر البرامج الفضائية سوى جعجعة فارغة واللوم على من سمح لهم بالظهور وهم الذين كانت مسيرتهم مليئة بالفشل، فقد فاز رئيس لجنة الحكام في الانتخابات باكتساح كبير رغم مهاجمة أولئك الفارغين. *** * تأييد رئيس النصر الأمير فيصل بن تركي لرئيس لجنة الحكام عمر المهنا وإشادته بشخصه عبرت عن رأيه كرئيس للنصر، كما تضمنت بشكل غير مباشر تبرؤاً من أحاديث مطرف القحطاني للبرامج الفضائية ورسائله الجوالية التي تم كشفها والتي أقحم فيها النصر كثيراً وحاول أن يكون فيها محسوباً على النادي ورجاله. *** * حديث المدرب البرتغالي فينجادا الذي نشرته الشرق الأوسط عن خوف اللاعب السعودي عندما يلعب خارج أرضه وتأكيده أن جوانجزو سيفوز على الاتحاد في مباراة الإياب لا يعدو كونه محاولة للتأثير النفسي على الاتحاد في المباراة القادمة وإلا فالاتحاد وغيره من الأندية السعودية سبق لهم أن حققوا نتائج وانتصارات قوية خارج أرضهم على فرق كورية ويابانية وإيرانية. *** * واصل فريق الفتح صدارته للدوري بعد فوزه الصريح والكبير على نجران، ولكن من الواضح أن القلق والتوتر بدأ يعتري الفريق مع تقدم المنافسة وتوالي جولات الدوري، يجب أن تمتص الإدارة ذلك التوتر من نفوس اللاعبين من خلال التأكيد أنهم غير مطالبين بتحقيق بطولة فهذا من شأنه أن يزيل قلق اللاعبين ويجعلهم يواصلون انتصاراتهم دون ضغوط نفسية. *** * تهجم مدير التخطيط الإعلامي السابق بالمنتخب على نادي الشباب وإدارته ورجاله ليس له ما يبرره، وكان الأولى به أن يتوجه بالحديث نحو ناديه المفضل بدلاً من أن يدعي أنه من مشجعي الليث وهو وغير ذلك للتضليل ومن أجل تحقيق مآرب شخصية. *** * عندما يضع كمبواريه خمسة لاعبين من النجوم على كرسي الاحتياط وهو لا يستطيع تغيير سوى ثلاثة فقط.!! فهذا معناه أنه أضاع على فريقه فرصة الاستفادة من اثنين من نجومه المؤثرين..! من يناقش المدرب ويقنعه بسوء تصرفه؟!.