قال الذي يبدي المثايل بتوليف مع ما طرا ما يكهله بدع قافه هذي أوصَّاةٍ للرجال العواريف ما دونها ولا وراها مسافة وصِيِّةٍ ما اخذت عنها مصاريف مظمونها في حق حال الضيافة الأجنبي لا تجهده بالمحاليف وبالك عن الذّلة وكثر الكلافة ان جيت مشتانٍ وهو بالتصاديف بالك تذل الى صحا لك مشافه ليّن له الجانب وجد غير تعنيف راعي الجميل اذكر جميله وكافه واحذر من اللي ما بعد ضاف او ضيف ليّاه في عرضك يدور كشافة المال ما يجمع بكثر الحواريف والجُود ما هوب السبب في تلافه الجُود يرقيك العلا و المشاريف والبخل يوصلك السّفل والكسافة وكثر التّعب ما زاد رزق الخواطيف تيسان وافاه البخت في غرافه طلب العلا ما هو بزين السّواليف ولا بتسطير الحكي والدّفافة الا ببذل المال وارخاية السيف والعلم والشّيمة وكثر العفافة ذا القول مشهودٍ اذا حيف ما عيف الذّل هو والبخل في الرّجل آفة يا سامعٍ من قاصر الفهم واضعيف نصيحةٍ تشرا ولا هي حسافة ان صرت أمير فبالك الظلم والحيف انهض مع المظلوم واطلق أكتافه وميزان عدلك لا يجي فيه تطفيف ما خاب من يرجي الإله ويخافه وعلى الرفاقه لا يجي بك زعانيف أصبر على زلة رفيقك أورافه واسمح عن المعسر وجد للملاهيف بالمال واجبرهم بهرج اللطافة واحذر عدو الجد لو عقله صخيف ليّاه يقضب من سنامك اشعافه وما يقعد المنْجُوم كثر التواصيف والمهتدي درب السعد بتّحافه من جاد جده ِزِيدْ له بالمصاريف والى ترادا صار رزقه احذافه أسعى لرزقي بالمشي والتَّواقيف أرجي لعل الحظ تسمن عجافه في نجد حول وتارةٍ نزبن الريف عن تاجرٍ فينا يدور الحتافه أصبر ولو ثوبي على الساق ورهيف بالستر يا زينه ولو هو لفافة وخطو الولد يا مال هزل الغظاريف من العَجَز لاحقه الكَتب في ظلافه يمشي بذل وعيشة الراس تكليف والبيض يسقنه من الما أعذافه ما شاف شوفات العيال الغطاريف للرزق يبذل همّته و احترافه يعذر الى طق الصفا بالمغاريف بالبعد عن دارٍ ك ثيرٍ اعيافه ذا قول من يركض بدنياه ومعيف يضفي ويقصر من زمانه الحافه قلته وانا مالي على الناس تكليف أنصح وسيفي مغمدٍ في غلافه الملك لله ما لنا فيه تصريف أفكر بليله والضحى واختلافه والرزق عند محزَّم الغرس بالليف جميع ما يخفا على الخلق شافه وصلاة ربي عد ذاري العواصيف على النبي ما حصى الملبي طوافه إبراهيم بن جعيثن