سبحانك اللهم في مبدأ القصيده يا معين يا خير ما يبدأ به المخلوق في سر وعلان يا واحدٍ فارق وكامل والعباد الناقصين آمنت بك يالباقي المعبود والمخلوق فان يا رب تغفر زلتي لا جا المحاسب باليقين في ساعةٍ ناقف بها قدمك بليا ترجمان يا رب يا رحمان تجعلني من اللي فايزين اسألك يا معبود يا منبت زهور الديدحان يا رب محلا جنتك والجار يا رب الأمين وأبو بكر وبلال والفاروق والحور الحسان يا رب هالدنيا شقا يشقى بها الرجل الفطين مما يشوفه في عيونه من بهاذيل الزمان نعيمها ما دام للمبعوث خير المرسلين ولا دام لاسياد الأمم يا رب من قاصي ودان يا ما شكى منها رجالٍ بالمراجل كاملين من جور ما شافوا وعانوا قد شكوها باللسان وياما دله فيها رجالٍ امس ما هم دالهين غنت لهم لحن الفرح يا ليل دانه ليل دان تقبل وتقفي بين حين وبين حين وبين حين ولا بد ما تخلف نظام احوالها في شكل ثان انا أدري أن أيام عمر الآدمي عسرٍ ولين ما هيب دايم دايمه للعبد خيرات وأمان اساير الواقع ولو حقي اشوفه شوف عين اغض ما ودي بطول الشرح ماني بهلوان كم كلمةٍ مرت وانا أرغب في حياتي بالثمين كلمة عوج خليتها كله على شان السمان ندرا خواطر طيبين الذات في دنيا ودين اللي لهم عند الرجال اهل الوفا قدر ومكان من عال قد قال المثل يلقى الرجال العايلين والمصطفى قد قالها كما تدين احذر تدان الرابح اللي في حياته ما مشى دربٍ مشين يشفق على ما يرضى الرحمان دومٍ بكل شان اليا حضر ما يحضر الا زين وان قفى بزين مفتاح خير ويبهرك في منطقة سحر البيان ماهوب يحرفها على ما يشتهيه الحاضرين من وين ما مال الحضور يميل مثل الخيزران حرٍ ورايه يفرضه ودروبه دروب اليمين والمرجله والراي يفرضها وضامنها ضمان له قيمته والرجل نسل الرجل عشاق السمين يرقى مراقيب العلا والرجل ما يرضى الهوان والعفن عفن ولا تعلمه التجارب والسنين يعيش في دوامة النقصان لو عشره ثمان كم علم طيبٍ مر به ما حصله والفال شين دايم مكاسيب الردى كسبه وله رهن البنان راضي وحبله بالفعول الهافيه دايم متين وبالمرجله ما حسب حساب الرفاعه والطمان الرجل ما يرضى المهانه لا ورب العالمين والا الردي يرضى بها لو ما يهدد بالسنان وختامها ما فاح ريح العود والا الياسمين على الرسول افضل صلاة بختمها سر وعلان الشاعر/ عبدالعزيز الشهيل