أصبح شهر فبراير بالنسبة للكويتيين موسماً فنياً حافلاً، فبخلاف مهرجان هلا فبراير الذي ينظم في هذا الشهر من كل عام ويكون مشبعا بالطرب والغناء من خلال الحفلات الغنائية التي تتصدر فعاليات المهرجان هناك احتفالات أخرى مقترنة بشهر فبراير لا غنى لها عن الفن وأهله ومن ذلك مناسبة يوم الاستقلال الكويتي في الخامس والعشرين من الشهر ذاته والتي أعد لها أوبريت وطني جديد قام بكتابته الشاعران يعقوب السبيعي وخالد البذال وصاغ الحانه سليمان الملا وسيغنيه كل من عبدالله الرويشد ونبيل شعيل . كذلك سيكون لهذا الشهر رونقه وتألقه الخاص عندما تحل المطربة القديرة ماجدة الرومي بكل ابداعاتها ضيفة على الكويت وعلى شهر فبراير لتصدح بصوتها المخملي الرائع في احتفالية يوم التحرير في السادس والعشرين من فبراير,, الفن والابداع.