مثقفون يحتفون بعاصم حمدان - احتفت نخبة من المثقفين والأدباء والإعلاميين بالدكتور عاصم حمدان في إحدى القاعات بمدينة جدة الأسبوع الماضي. وقال منظم الحفلة الدكتور مروان قماش: «نحتفي بالدكتور عاصم كونه أحد رموز الأدب والثقافة في السعودية، وجهوده واضحة من خلال كتبه المتنوعة وحرصه على رفد المكتبة العربية بالكتب المهمة». وفي الحفلة تم توزيع كتاب عاصم حمدان «المدينةالمنورة بين الأدب والتاريخ» في طبعته الثانية على الحضور. مخاوف من هيمنة الدراسات حول الإرهاب - عبّر عدد من الأدباء عن مخاوف من هيمنة طيف الإرهاب ودراساته على البرنامج الثقافي للمهرجان الوطني للتراث والثقافة، الذي تنطلق فعالياته غداً، مؤكدين في مواقع التواصل رغبتهم في حوار ثقافي أدبي فكري، بعيداً عن القضايا التي كثر الكلام حولها، وعولجت في أكثر من مناسبة. وسيكون المحور الرئيس حول الإسلام السياسي، ويتحدث فيه سلمان الضحيان ومختار نوح ومهند مبيضين ورشيد الخيون وعبدالملك آل الشيخ وآخرون. حضور سوداني ينقذ «أدبي الرياض» - أنقذ الحضور السوداني نادي الرياض الأدبي في آخر فعالية نظمها حول «سياقات الكتابة السردية في السودان» تحدث فيها الدكتور أحمد الصادق. الفعالية حضت بحضور لافت من المهتمين السودانيين. الفعاليات شهدت في الآونة الأخيرة شحاً في الحضور لم يكن يتجاوز ال10 أشخاص، بمن فيهم بعض أعضاء النادي نفسه. يوم القصة العالمي في «أدبي الأحساء» - ينظم نادي الأحساء الأدبي ندوة حول القصة القصيرة في المملكة لمناسبة يوم القصة العالمي، ويشارك فيها محمد الشقحاء وخالد اليوسف وعبدالحفيظ الشمري وعبدالعزيز الصقعبي، ويديرها محمد المزيني. شعر الجريفاني في خمس لغات - وقّع الشاعر إبراهيم الجريفاني أخيراً ديوانه السابع «بناتُ ألببي» في بيروت. والديوان استكمال لمشروعه الثقافي الفكري، إذ ضم ترجمة لقصائده إلى اللغة الروسية التي ترجمتها الشاعرة أيرينا مقداد، وإلى التركية من طريق الشاعر محمد فاتح أوكموش. وسبق لشعر الجريفاني أن ترجم إلى الفرنسية (الشاعرة زهرة نابلي) والإنكليزية (الشاعر نزار سرطاوي) والإسبانية (سلين نورالدين). ونظم الجريفاني أمسيات ثقافية في العواصم التي ترجمة قصائده فيها، إذ كُرم في باريس في 2012 ووقع في تركيا قبل شهرين، ويعتزم التوقيع في موسكو خلال شهر أيار (مايو) المقبل.