اعلن مصدر في الرئاسة الفرنسية، قبل خطاب من المقرر ان يلقيه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ان فرنسا "لن تتهرب من مسؤولياتها" في سورية. وبعد ان شدد المصدر نفسه على ان "الاستخدام الكثيف للاسلحة الكيماوية غير مقبول"، اعتبر انه "من المؤكد ان هجوماً كيماوياً قد حصل" الاسبوع الماضي في ضواحي دمشق وان "النظام مسؤول عنه". وكان هولاند صرح لصحيفة "لوباريزيان" ان "كل شيء سيتقرر هذا الاسبوع" بخصوص سورية. وتحدث عن "عدد من الخيارات" انها تتراوح "من تعزيز العقوبات الدولية الى الضربات الجوية مروراً بتسليح المعارضين" السوريين.