1903: إكتشاف سلالة فيروس «آتش2 آن3» H2N1، التي تعتبر نواة عائلة الفيروس التاجي «كورونا» Corona Virus. 1918-1919: أضخم وباء أنفلونزا تاريخياً، سبّبته سلالة «آتش1 آن1» H1N1، مع مصرع قرابة 50 مليون شخص. 1933: عزل أولى سلالات «آتش1 آن1». 1957-1958: أنفلونزا «آتش2 آن2» H2N2 تنطلق من جنوب الصين، وتقتل 750 ألف شخص عالمياً. 1968-1969: أنفلونزا فيروس «آتش3 آن2» H3N2، تنطلق من هونغ كونغ (وتحمل إسم هذه المدينة)، لتقتل700 ألف شخص عالمياً. 1977: فيروس مزيج من سلالتي «آتش1 آن1» و «آتش3 آن2»، انتشر عالمياً وعُرِف بإسم «الأنفلونزا الروسية» على رغم انطلاقه من الصين، لكنه لم يكن فيروساً قاتلاً. 1997: مقتل ستة أشخاص بسبب «أنفلونزا الدجاج»Chicken Influenza في هونغ كونغ. انطلقت موجة ذعر عالميّة وصلت إلى الدول العربية، لكن الفيروس لم يصل هذه البلدان! 1999: إصابة أطفال بفيروس «آتش9 آن2». وباء «أنفلونزا الطيور» Bird Influenza ينطلق من الصين وينتشر عالميّاً، ويقتل 257 شخصاً، وما زال خطره ماثلاً في الأذهان. خشي البعض من امتزاجه بفيروس الإنفلونزا البشري، لكنه أمر لم يحدث، على رغم إمكان حدوثه نظريّاً. توقّع البعض حدوث ملايين الوفيات وما يفوق 15 مليون إصابة، لكن ذلك لم يحدث أيضاً! 2009: بأثر من نوع جديد متطوّر، سجّل فيروس «آتش1 آن1» H1N1 حضوره في مستهل القرن ال 21، على غرار ما فعله في مطالع القرن الفائت، عندما تسبّب في جائحة أنفلونزا ترافقت مع الحرب العالمية الأولى. مثّل هذا النوع الجديد الذي عُرِف بإسم «فيروس الخنازير» مزيجاً من 4 سلالات هي أنفلونزا الطيور وأنفلونزا الخنازير في أميركا الشمالية وأنفلونزا الخنازير في آسيا وأوروبا، والأنفلونزا الموسمية البشرية.