رئيس النادي «العاصمي» الذي تفنن أخيراً في «تغريدادته السخرية» عبر ال«تويتر» تجاه اتحاد الكرة ولجانه، هاهو يتضايق من «تغريدات» بعض الاعلاميين التي نشرت غسيل ناديه وإدارته للملأ. الكاتب ال«سوبر فايزر» تباهى أخيراً في مقال له بإنجازات شركته للعام المنصرم، ووجه قبل ذلك انتقادات لاذعة للمنتخب السعودي وتصنيفه الدولي الاخير، ونسى قائمة أفضل 10 شركات في العالم التي خلت كالمعتاد من شركته العتيقة. استقالة المستشار الفني ومدرب الفريق الأولمبي بعد مرور أيام على تعيينه، يؤكد أن الأجواء في النادي «المتعطش» ما زالت غير صالحة للعمل على رغم الإصلاحات المزعومة. إدارة النادي «النموذجي» تعاملت بمثالية مع قضية لاعبها «القضية» وقدمت درساً مجانياً لبقية الإدارات في كيفية الخروج من الأزمات بأقل الخسائر.