تطورت التقنية في المملكة بشكل سريع وكبير، لدرجة أن بعض الأشخاص لا يستطيعون مواكبة وتصديق هذا التطور، ففي بعض المدارس تم تغيير السبورة التقليدية إلى السبورة الذكية، وتم تغيير الشرح المبسط إلى شرح موسع عن طريق عرض الصور وغيرها في الكومبيوتر، وفي بعض المدارس تم تشغيل نظام «الواجبات الالكترونية»، وهي واجبات تُقدم للطالب في «الانترنت»، ويتم حلها، وتصحيحها على «الانترنت»، وحسبما سمعت أن الوزارة تقوم بعمل مناهج الكترونية ليتم عرضها في الصف عن طريق «الانترنت»، وتقوم الآن مؤسسة «موهبة» بإيجاد طريقة لاستخدام الجوالات الذكية كأداة دراسية جديدة، فقد تسهل هذه الأداة على الطالب كثيراً، فأصبحت الجوالات الذكية في يد 65 في المئة من السعوديين، نصفهم يستخدمون «الانترنت».