يا أمس ياللي بالسراجيف حمت تنبش من أحداث الزمان الحزينة ما تدري إني في دروب الهوى همت ثم اهتدى الخافق وألجم حنينه جهلت لكن من خطاية تعلّمت والعلم واضح دامني من جهينه أبا أعترف لوني على الموت سلّمت قلبي الذي قد كنت ساكن وتينه من عادني طفله عليك أنت تممت ما أفطرت يوم الحلم جاعت سنينه أكبر قهر تفطر على اليأس لا صمت وتحدر الغصة... بعبرة دفينه وتقول طيب وأنت كلك تحطمت وأحلام عمرك ورثتك الغبينه يا أمس من رجعتك شفني تألمت ضيقت من رجعتك صدر المدينه لاجيت أسولف في حروفي تلعثمت والدمع من عيني مبيح كنينه ما للكلام حروف في غبة الصمت خل المشاعر بالحنايا سجينه