* نبيلة عبيد عادت من دبي بعدما شاركت في فعاليات مهرجان الاغنية الذي اقيم هناك، وتستعد حاليا للوقوف امام الكاميرا لتصوير احدث افلامها "القتل اللذيذ" الذي يخرجه أشرف فهمي. * مادلين طبر، التي تقضي وقتها بين القاهرة وبيروت، تشعر ان هذا التشتت قد اضاع عليها فرصا فنية كثيرة. ومع انها ليست نادمة على الماضي فهي قررت الاقامة مؤقتاً في القاهرة، ربما استعداداً لتنفيذ المسلسل التلفزيوني "ما وراء النهر" الذي اقتبس عن قصة للدكتور طه حسين ويخرجه فايز حجاب فيما يلعب بطولته النجم يوسف شعبان . * يحيى الفخراني الذي تألق كثيرا طوال السنوات الماضية في الاعمال التلفزيونية وغاب اكثر عن الشاشة الكبيرة، استسلم لرغبة زوجته الدكتورة لميس جابر في تحويل قصتها "ليه... لأ" الى فيلم سينمائي، تكتب له حالياًالسيناريو، بينما ستتولى الشابة ساندرا نشأت مهمة اخراجه في اولى تجاربها مع الاعمال الروائية. * الهام شاهين وافقت على المشاركة في بطولة فيلم "الجينتل" مع محمود عبدالعزيز الذي يعود بعد غياب لمواجهة الكاميرا. ومعروف انها شاركت محمود من قبل في افلام عدة ناجحة اخرها "دنيا عبدالجبار". * هشام سليم الذي تأثر حضوره الفني في الفترة الماضية بسبب مشروعاته التجارية الخاصة قرر ان يعطي قسطاً اكبر من الاهتمام لارتباطاته الفنية. واول اعماله هو فيلم "الطيور والصياد" الذي تؤدي بطولته ليلى علوي فيما وضع له بسيوني عثمان السيناريو والحوار واخرجه محمد النجار. * فيفي عبده طارت مع مسرحيتها "حزمني يا" الى ولاية نيوجرسي الاميركية لتقديم عروض عدة هناك، قبل انتهاء اجهزة الشرطة من التحقيق مع خادماتها الفليبينيات المتهمات في قضية سرقة مجوهراتها التي تقدر قيمتها بحوالي 400 الف جنيه مصري. ويذكر ان الفنانة لم تزر "العالم الجديد" من قبل سواء للسياحة او لل"البزنس". * محمود حميده عاود الظهور بكثرة في صالات البلياردو "رياضته المفضلة" بعدما شغلته اعماله الفنية الكثيرة عن ممارسة هذه الرياضة التي كان يقضي في مزاولتهاقبل احترافه التمثيل ما يزيد عن 12 ساعة يوميا. * صفية العمري طارت الى العاصمة الاردنية في اطار عملها سفيرة متجولة لليونسكو معنية بقضايا البيئة. والغاية من الرحلة حضور مؤتمر تمهيدي استعداداً للاشتراك في مؤتمر موسع سيعقد خلال شهر حزيران يونيو في إحدى العواصم الاوروبية.