أعلنت الشركة السعودية للكهرباء بلوغ نسبة التوطين في الشركة نحو 88 في المئة، من مجموع العاملين لديها البالغ عددهم 29006 موظفين، بنهاية ديسمبر 2012، مشيرة إلى أن عدد الموظفين السعوديين المنتظمين 22835 موظفاً، وأن عدد الموظفين غير السعوديين 3602 موظف، فيما بلغ عدد المهندسين بالشركة بنهاية ديسمبر 2012 3550 مهندساً منهم 2623 مهندساً سعودياً يشكلون ما نسبته 73.89 في المئة من إجمالي المهندسين بالشركة، كما بلغ عدد الفنيين بالشركة 14165 فنياً منهم 12276 فنياً سعودياً يشكلون نسبة 86.66 في المئة من إجمالي الفنيين بالشركة. ولفتت الشركة إلى أن الشركة استوعبت 1190 خريجاً من معاهد التدريب بالشركة بنهاية ديسمبر 2012، ليبلغ عدد المتدربين على رأس العمل 1460 متدرباً، كما تم توظيف 761 جامعياً وإلحاقهم ببرنامج تطوير الجامعيين"تأهيل"، ليبلغ عدد المتدربين الجامعيين 1109 متدرباً بنهاية ديسمبر 2012، مؤكدة أن تلك الجهود أثمرت في تحقيق نمو ملحوظ في مجال توطين الوظائف. وأكدت اهتمامها بالموارد البشرية بالشركة بشكلٍ كبير، وأنها تعمل على تحفيزهم وشحذ هممهم وجعلهم قادرين على الارتقاء بمستوى الأداء ورفع كفاءة الإنتاجية وتعزيز قدراتهم ومكانتهم، مشيرة إلى أنها تعمل على تأهيل وتدريب كوادرها وتوفير بيئة العمل الصحية المناسبة للقيام بأعمالهم على الوجه الأكمل، كما أنها تعمل على إطلاق"طاقات"الموظف الإبداعية من خلال الاهتمام بمفاهيم العمل الجماعي وتنمية القدرات والمهارات، وخلق ثقافة العمل المناسبة، وتعزيز أهمية تميزها في خدمة المشترك وتلمس حاجاته والوفاء بها، ليس ذلك وحسب، بل إنها تسعى لأن تصبح هذه القيم والمفاهيم سلوكاً عاماً لموظف الشركة الذي يقدم الخدمة للجمهور، إذ إنه عنوان لها، فمن خلال سلوكه وتعامله يتم تكوين الانطباع العام من المشترك عن الشركة. وقالت:"إن الشركة وتتويجاً لجهودها البارزة في مجال استقطاب وتوظيف وتدريب العمالة الوطنية فقد حصلت على جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله للسعودة، وذلك لتحقيقها نسباً مميزة، ما أهلها لنيل المركز الأول للمرة الرابعة لأعوام سابقة، كما أن الشركة هي الوحيدة التي تم تكريمها بجائزة التميز بالسعودة من بين الشركات بالمملكة كافة آنذاك، وكذلك حصولها على الجائزة الذهبية للسعودة لعام 1426/1427، كما حصلت الشركة على درع وشهادة شكر وتقدير من وزير العمل رئيس الدورة ال24لمجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك تقديراً لجهودها المميزة في تحقيق نسب عالية في مجال توفير فرص العمل للمواطنين، وتوطين الوظائف على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية". برامج التدريب والتطوير وذكرت أن الشركة تنفذ حزمة برامج تدريبيه وتطويريه لمنسوبيها منها برنامج التدريب على رأس العمل الذي يعد برنامجاً تأهيلياً مكملاً لبرنامج تأهيل وتدريب غير الموظفين، يكتسب من خلاله المتدرب القدرة على أداء مهام محددة في بيئة عمل حقيقية بهدف شغل وظيفة مستهدفة، ويتم تنفيذه في موقع العمل بواسطة الإدارة المستفيدة بإشراف مدربين متخصصين وبمتابعة إدارة التدريب بمنطقة الأعمال، مؤكدة أنه تم توظيف 1190 خريجاً من معاهد الشركة وتم إلحاقهم ببرنامج التدريب على رأس العمل و بلغ إجمالي المتدربين على رأس العمل 1460 متدرباً خلال العام 2012. وأضافت:"أن برنامج تأهيل يهدف إلى الإسراع في تمكين الموظفين الجامعيين حديثي التخرج من أداء الوظائف المستهدفة لهم من خلال مهمات عمل ودورات تدريبية ضمن خطة تطوير مجدولة لمدة 24 شهراً، إذ تم توظيف 761 من خريجي الجامعات وإلحاقهم ببرنامج تأهيل وخلال عام 2012". وأوضحت أن برنامج تطوير الخبرات موجه لشريحة من الموظفين الجامعيين ويهدف إلى إعداد كفاءات وطنية قادرة على القيام بمتطلبات العمل الفنية والإدارية ومواكبة التطور التكنولوجي في مجال صناعة الطاقة الكهربائية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الخبرات في التخصصات عالية المهارة، وبلغ عدد المشمولين في هذا البرنامج 130 مشاركاً حتى نهاية ديسمبر 2012، وأنه تتم إضافة مشاركين جدد سنوياً وفقاً لحاجات الشركة المستقبلية. وقالت إن برنامج قيادة يهدف إلى تطوير الموظفين الشاغلين والمرشحين للوظائف القيادية مدير دائرة فأعلى والبرنامج غير محدد بمدة زمنية، إذ يتم في هذا البرنامج وضع خطط تطويرية واستخدام مراكز قياس بهدف إعداد البدلاء المناسبين لشغل المناصب القيادية بحيث يكون لكل منصب بديل جاهز فوراً، وكذلك على المدى القصير والبعيد، مشيرة إلى أنه بلغ عدد المشمولين في برنامج قيادة" قيادي، وإشرافي"1729 موظفاً حتى نهاية 2012، وتتم مراجعة الخطط التطويرية وتحديثها وفقاً للحاجات، كما تتم إضافة مشاركين جدد كل عام. وأضافت"أن برنامج الواعدين يهدف إلى إعداد القادة الواعدين بشكل عام، وإلى تحقيق التنمية المستدامة للموارد البشرية في الشركة من خلال إعداد قادة مؤهلين لقيادتها مستقبلاً، ويسعى هذا البرنامج إلى التعرف على الموظفين المميزين ممن لديهم قدرات قيادية عالية، إذ يتم تطوير هذه القدرات من خلال برامج تطويرية مقننة تسهم في إعدادهم لشغل وظائف قيادية في الشركة مستقبلاً، إذ بلغ عدد المشمولين بالبرنامج 53 موظفاً ببرنامج الواعدين حتى نهاية ديسمبر 2012، إضافة إلى أنه يتم إدراج أعداد إضافية سنوياً". وقالت إن التدريب الإلكتروني"أنا أتعلم"موقع تدريب تفاعلي يستخدم أحدث التقنيات لتوفير بيئة مثالية للتدريب الإلكتروني صممت لتشجيع التطوير الذاتي للموارد البشرية، تشتمل على 360 دورة تدريبية تغطي مختلف المواضيع"حاسب آلي ودورات فنية وإدارية"والتي يحتاجها الموظفون للقيام بالمهام المناطة بهم بكفاءة وفاعلية، إذ يحصل المتدرب من خلال موقع"أنا أتعلم"على الدورات التدريبية التي يرغب فيها باستخدام جهاز الحاسب الآلي الخاص به والمرتبط بالشبكة، ويتم استخدام تقنية الصوت والصورة في تقديم هذه الدورات، وبلغ عدد المشاركين الذين أكملوا التدريب 3283 موظفاً حتى نهاية ديسمبر من عام 2012. وذكرت أن التدريب المدعوم هو برنامج تطويري موجه للموارد البشرية الوطنية الراغبة في اكتساب أو تطوير مهاراتهم التي لها علاقة بطبيعة أعمالهم الحالية أو المستهدفة أو تفيدهم في رفع كفاءاتهم وتحسين مستوى أدائهم ويكون خارج ساعات العمل الرسمية ويتم تقديمه في جهات تدريبية معتمدة لدى الشركة، إذ تساهم الشركة في تحمّل 80 في المئة من تكاليف التدريب. وأكدت أن الشركة عقدت العديد من الدورات القصيرة لتطوير مهارات الموظفين التي بلغت المشاركات فيها 35455 مشاركة حتى نهاية ديسمبر من 2012، كما واصلت الشركة تطبيق برامج الجودة الشاملة بهدف تحسين العمليات الرئيسة ورفع كفاءتها وخفض تكاليفها والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للعملاء في الداخل والخارج، وفازت الشركة بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة في دورتها الثانية. وأضافت:"برنامج تحسين يعتبر من أوائل برامج التطوير المطبقة بالشركة، والغرض منه تحسين العمليات التي يقع نطاقها ضمن أعمال الوحدة الإدارية داخل الشركة ويتم درسها من فريق غير متفرغ يقوده أحد موظفيها، للخروج بتوصيات لتحسينها واعتمادها ومن ثم العمل على تطبيق هذه التوصيات والتي تكون من ضمن مسؤوليتها، وكان من نتائج تطبيق البرنامج تحقيق خفض كبير في المصروفات المباشرة، مع خفض في ساعات العمل المطلوبة للعمليات، وأن البرنامج حقق نتائج مميزة منذ بدايته وحتى نهاية 2012، إذ وصل عدد فرق تحسين التي تم تشكيلها 1889 فريقاً، وعدد التوصيات المعتمدة 8653، وعدد التوصيات التحسينية المنفذة 7081، وبلغت نسبة تنفيذ التوصيات 91.63 في المئة". الأفكار المبتكرة وفرت ما يزيد على 910 ملايين ريال لفتت الشركة السعودية للكهرباء إلى أن برنامج إبداع الموظفين يهدف إلى حث موظفي الشركة على الإبداع والابتكار بهدف الارتقاء بفاعلية الأداء والسلامة والإنتاجية وخدمات المشتركين، ويسعى البرنامج إلى تحسين الإجراءات وتطوير استخدام المعدات والمرافق. كما يهدف إلى تشجيع الموظفين على المساهمة بأفكار تساعد في رفع كفاءة التشغيل، وبالتالي تخفيض التكاليف أو رفع العوائد، ويستهدف البرنامج جميع الموظفين في المستوى الإداري أقل من مدير إدارة، ومن نتائجه أن عدد الاقتراحات بلغت 518 اقتراحاً حتى نهاية 2012، المقبول منها 2663 اقتراحاً، وتم تطبيق 1844 اقتراحاً بنسبة 69 في المئة من عدد الاقتراحات المقبولة، وقد وفرت الأفكار المبتكرة للشركة ما يزيد على 910 مليون ريال. وأضافت"أن برنامج تميز الموظفين انطلق عام 2005 في جميع مناطق أعمال الشركة، وينقسم إلى برنامج التميز الشهري موظف الشهر، وبرنامج التميز السنوي موظف العام، الغرض من تطبيقه تحفيز الموظفين على التميز في الأداء وتقويمهم ومن ثم مكافأتهم، وإيجاد بيئة من التنافس الإيجابي بين منسوبي الشركة. ويستهدف البرنامج جميع الموظفين غير الإشرافيين، وأن من نتائج تطبيقه بلوغ عدد الموظفين المميزين لبرنامج التميز الشهري ما مجموعه 12079 موظفاً، وبلغ عدد الموظفون المميزين لبرنامج التميز السنوي 3637 موظفاً منذ بداية البرنامج وحتى نهاية 2012". الأداء المتوازن أحد الأساليب في ضبط أداء المنشآت أشارت إلى أن بطاقة الأداء المتوازن تعد أحد الأساليب والتقنيات الإدارية الحديثة التي تسهم في ضبط أداء المنشآت، وهي تعد نظاما إدارياً وخطة استراتيجية لتقويم أنشطة وأداء المنشأة وفق رؤيتها واستراتيجيتها، ويوازن هذا النظام ما بين الجوانب المالية ورضا العملاء، وفاعلية العمليات الداخلية، وجوانب التعلم والتطوير والإبداع في المنشأة. وشهد الربع الأخير من عام 2012 بدء تطبيق المرحلة الرابعة من نظام بطاقة الأداء المتوازن ليشمل جميع إدارات الشركة. إذ يعتبر نظام إدارة الأداء أهم أنظمة الموارد البشرية في المنشآت كونه يتعلق بالعديد من النظم الأخرى علاوة على كونه قناة أساس في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمنشأة، وتبنى عليه التعويضات والمزايا الوظيفية، ويساعد في تحديد الحاجات التدريبية، علاوة على تأكيد واكتشاف القدرات الإشرافية والقيادية والجدارات. ولتطلع الشركة الدائم للارتقاء بأداء منسوبيها وتذليل العقبات التي تحول دون ذلك، ونظرها بعين التقدير لكل جهد يبذل في سبيل الارتقاء بالأداء، تم تدشين نظام إدارة الأداء المطور عام 2009، وتم التعاون مع كبريات الشركات الاستشارية العالمية والاستفادة من أفضل الممارسات الإدارية والفنية مع مراعاة الطبيعة الخاصة للشركة على الصعيدين الداخلي والخارجي. التحفيز وتعزيز الولاء } تحرص الشركة على الاستفادة من مواردها البشرية التي ما زالت على رأس العمل أو التي أحيلت إلى التقاعد الذين تتوافر لديهم القدرات والإمكانات والجدارات التي تؤهلهم وبصورة فاعلة للقيام بتصميم وإعداد البرامج الفنية والإدارية التي تحتاج إليها قطاعات الشركة، وتتوفر لديهم شروط محددة، في مقابل تعويضهم مادياً بحسب الضوابط المعتمدة. نظام التوفير والادخار لموظفي الشركة } أقرت الشركة نظاماً للتوفير والادخار وفق الضوابط الشرعية بهدف مساعدة الموظف السعودي على تجميع مدخراته والاستفادة منها عند التقاعد أو انتهاء الخدمة، وتحفيزاً للموظفين وتعزيز ولائهم وانتمائهم للشركة مما يسهم في رفع مستوى الأداء، وكذلك استقطاب الكوادر السعودية المؤهلة التي تحتاجها الشركة وتحفيزهم على الاستمرار في الخدمة، إذ قامت الشركة بتخصيص مساهمة في مقابل المبلغ الذي يشترك فيه الموظف شهرياً، تمثل 100 في المئة من قيمة الاشتراك الشهري للموظف، ويحصل الموظف على مساهمة الشركة عند تقاعده أو انتهاء خدماته بحسب مدة اشتراكه وفقاً للوائح البرنامج. القروض السكنية للموظفين } تبنت الشركة برنامج القروض السكنية للموظفين السعوديين عن طريق مصارف محلية وفقاً للضوابط الشرعية، وتم وضع معايير لتحديد أولوية الاستفادة من البرنامج بشكل آلي وعادل. ويتيح البرنامج توفير فرصة امتلاك منزل سكني فيلا/ دبلكس/ شقة، أو البناء على أرض يملكها الموظف، أو تمويل منزل غير مكتمل البناء مملوك للموظف، بتمويله 1.2 مليون ريال ، بحسب الضوابط، وتصل فترة سداد التمويل إلى 20 عاماً، بحيث لا تتجاوز عدد السنوات المتبقية لبلوغ الموظف سن التقاعد العادي 60 سنة هجرية، وتتحمل الشركة ما نسبته 70 في المئة من تكاليف التمويل مساهمة منها، ويتم إيقاف مساهمة الشركة في حال انتهاء خدمة الموظف لأي سبب. الخدمات الصحية } تقدم الشركة لمنسوبيها وأفراد أسرهم الوالدين/ الزوجة/ الأبناء، ممن تنطبق عليهم الشروط خدمة الرعاية الصحية اللازمة وفق حدود ومنافع لائحة الخدمات الصحية بالشركة، وذلك من خلال إحدى الوسائل الثلاث المتبعة بالشركة كالتالي التعاقد المباشر مع الجهات الطبية في كافة مناطق الأعمال، إضافة إلى عيادات ومراكز الشركة الطبية في منطقتي أعمال الشرقية والغربية، والتعاقد مع احدى شركات التأمين الطبي لغير السعوديين وعوائلهم المعتمدين. وتسعى الشركة إلى تحسين وتوحيد آليات تقديم الخدمة في كافة مناطق الاعمال ولجميع منسوبيها السعوديين / غير السعوديين، وذلك من خلال التعاقد مع شركات التأمين الطبي العاملة في السوق السعودي والمؤهلة من مجلس الضمان الصحي التعاوني تماشياً مع القرارات السامية الصادرة في هذا الشأن، ووفق حدود ومنافع لائحة الخدمات الصحية بالشركة. التواصل داخل الشركة } سعت الشركة إلى تعزيز بيئة العمل التي تحقق تواصل أفرادها بفعالية وتكرس ثقافة العمل بروح الفريق، من أجل دعم عملية اتخاذ القرار وتطوير العمليات الداخلية المختلفة في الشركة. وتطبق الشركة حالياً آلية معتمدة لتفعيل وتطوير التواصل بين جميع المستويات الإدارية، وتقوم جميع الوحدات الإدارية بالشركة بتطبيق هذه الآلية، من خلال الاجتماعات التالية اجتماع التداول الاسبوعي مع الرئيس التنفيذي، واجتماعات التداول الأسبوعية في مناطق الأعمال، واجتماعات التواصل داخل الوحدة التنظيمية، واجتماعات اللجنة التنسيقية الإدارية في مناطق الأعمال. خدمة المجتمع } للشركة جهودها البارزة والمميزة في خدمة المجتمع لعل من أهمها: - اتفاقات التدريب والتوظيف مع صندوق تنمية الموارد البشرية، حيث وقّع ثلاث اتفاقات قبل 2011 تسهم في توظيف 3189 موظفاً وفي عام 2012 تم توقيع الاتفاق الشامل. - التعاون بين الشركة والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، بالمساهمة في إنشاء معاهد متخصصة للتدريب على الاعمال التي تخص قطاع الكهرباء. - استقطاب عدد من خريجي الكليات التقنية والكليات الصناعية ومعهد الجبيل التقني ومعاهد الادارة العامة في بعض التخصصات التي تحتاج إليها الشركة، وتوظيفهم مباشرة والحاقهم في برنامج التدريب على رأس العمل لدى الإدارات المستفيدة بقطاعات الشركة. - المشاركة في الندوات والملتقيات السنوية المتخصصة في مجال تطوير الموارد البشرية والجودة الشاملة. - تفعيل دور الشركة مع المجتمع من خلال المحاضرات العامة التي تقيمها أو تشارك فيها والتي تدور مواضيعها حول المساهمات الفاعلة للشركة في تلبية حاجات المجتمع، والدور الإيجابي المنتظر من المستفيدين من نشاط الشركة في هذا الخصوص، وبخاصة في ترشيد الاستهلاك. - المعارض المتنوعة التي تسهم وتشارك فيها الشركة والتي تقام في جميع مناطق أعمالها على مدار العام، وكذلك المناسبات العامة مثل أسبوع المرور وغيرها، فضلاً عن النشرات الدورية والكتيبات التي تصدرها في هذا الشأن. - المشاركة في أيام المهنة الداخلية والخارجية للتعريف بنشاط الشركة وبالفرص الوظيفية المتوافرة، والتي تحتاج إليها الشركة وإتاحة الفرصة لهم للالتحاق بالعمل بها. - المساهمة في إنجاح برنامج التدريب التعاوني لطلاب الجامعات بالمراحل المختلفة، بإتاحة الفرصة لهم للتدريب العملي بالمرافق المختلفة بالشركة، وإكسابهم الخبرات العملية المناسبة سواء في المجال الفني أو الإداري، وبلغ عدد المشاركين بالبرنامج في عام 2012 800 طالب. - برنامج التدريب الصيفي من خلال قبول أعداد من طلاب الثانويات والكليات والجامعات للعمل الجزئي خلال فترة الصيف، بهدف تعويدهم على الحياة العملية، في مقابل مكافأة شهرية تصرف لهم، وبلغ عدد المشاركين بالبرنامج 600 طالب في عام 2012.