تعليقاً على مقال الكاتب عقل العقل، المنشور في"الحياة"، بعنوان "زوّار السفارات"... توظيف سياسي، بتاريخ"19 - 7 - 2011". - زوّار السفارات موجودون بيننا، ومن بني جلدتنا، وينفذون أجندة أهداف تخطط لها"الماسونية"العالمية، وليسوا جميعاً خونة، هناك البعض منهم الذي ارتمى وراء الشعارات البراقة التي خُدِع بها، مثل الحرية الحقوق وغير ذلك، والبعض منهم يعلم أنه يعمل لتنفيذ الأجندة ويحصل على مكافآت من أربابه من خدم الماسونية، وهؤلاء الخدم هم من يسمونهم"خدماً"أو"عبيد الماسونية"في الدرجات السفلى منها، ولكن هم معروفون لدى الدولة، وهي تتعامل معهم بالصبر والحلم.