ابتسم... تطلع الصورة عربية تعليقاً على مقال الكاتبة ثريا الشهري المنشور في «الحياة»، بعنوان (ابكِ تطلع الصورة أوروبية)، بتاريخ «7 - 7 - 2011». - الفنان الذي ذكرياته عينة من أولئك الفنانين الذين ملأوا حياتنا كذباً ونفاقاً وغدراً حين نصبوهم للدفاع عن أنظمة فاسدة. لو علمت الأزياء الباريسية بحقيقة دورهم لأعطت كل واحد منهم مليون يورو مكافأة لترويجهم لأزيائها لأنهم كانوا سبباً في مداخيلها العالية وأرباحها الخيالية، ولقد كنت أتتبع أخبار الفنانين وأكتب تعليقاتي للكثير من الصحف بأسماء مستعارة وإيميلات مختلفة، تعليقات ملؤها النقد والهجوم الساخر والتهكّم، إنهم سبب كل المصائب، بل إنهم طلائع الغرب الأولى التي كانت مهمتها نشر الأفكار والعقائد والأخلاق والعادات الغربية! لقد مهدوا أرضنا لكل مستورد، وكل ما نراه الآن من موضات وتقليعات منتشرة بين أبناء هذا الجيل ما هو إلا تقليد ومحاكاة لأزيائهم ولباسهم من خلال الأفلام والمسلسلات والفيديو كليب. عبدالله شريف العثامنة مطلوب نهضة علمية تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («قياس»: 43 في المئة من المعلمين اجتازوا الاختبار الاستثنائي)، بتاريخ «7 - 7 - 2011». - الخبر يتناول قضية علمية تتعلق باختبار علمي للخريجين، توقعت أن يحلل النتائج، وأن يقول إن هناك 57 في المئة لم يجتازوا الاختبار، أي نجحوا في جامعاتهم ولم ينجحوا في هذا الاختبار، ويبحث عن السبب ليستفيد القارئ، أما أن يخوض في تفسير الأحلام وأن يكون القائم بذلك عضو هيئة تدريس في الجامعة، وأن تقام محاضرة له ويحضرها معلمون، فأعتقد أن ذلك غريب، ما يحتاجه المعلم غير ذلك تماماً، لأن نهضة المملكة لن تقوم على الأحلام حتى ولو كانت بارتفاع أسعار النفط! أسامة أمين العدل والإنصاف تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (نيوزيلندا: «إنذار نهائي» لسائقي باص رفضا ركوب سعوديتين ترتديان «الحجاب»)، بتاريخ «7 - 7 - 2011». - ليتنا نتعلم منهم كيف يتحقق العدل والإنصاف في مثل هذه القضايا، وليت وزارة العدل لدينا تطبق هذه الأنظمة، خصوصاً مع المتطرفين والمتشددين تجاه النساء في الوطن وتجاه الجاليات الأجنبية المقيمة لدينا بدلاً من التعسف الذي نراه ونسمعه من حين لآخر، هؤلاء المتطرفون أيضاً لدينا بحاجة إلى أن يوجه لهم استشارة ويخضعون لجلسات نفسية لإزالة ما بداخلهم من رواسب قبلية وعصبية وتطرف وإرهاب فكري، من المؤكد أن هناك من سيرى في هذا الأمر انتصاراً للسعوديات أو للحجاب، ولكنه لن يرى أن هذا انتصار للحرية والديموقراطية التي لم نتعلمهما، وأن هذا انتصار للعدل وكرامة الإنسان أينما كان، فهل نعي ونتعلم الدرس جيداً. أسماء محمد الحوار ضروري تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، (صفحة بريد محلي)، بعنوان (لليمن ربٌّ يحميه!)، بتاريخ «10 - 7 - 2011». - نحن فعلاً في فتنة، وإلا ما المانع من الحوار، نحن دولة معروفة منذ القدم بالشورى والتباحث في مختلف الأمور، كما أنهم يلجؤون دائماً إلى الكذب والمزايدات ونشر الفوضى، فبالله عليكم هل هذه أخلاقيات؟! الله يعيننا على مثل هؤلاء ويحمي بلادنا. الفضيل محمد مرحباً شهر الغفران تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، (صفحة هموم الناس)، بعنوان (التجار يرفعون الأسعار قبل رمضان)، بتاريخ «9 - 7 - 2011». - لا بارك الله فيمن يتلاعب بأسعار المنتجات الاستهلاكية بغرض التضخم المادي على حساب المسكين والغني، لا بد أن يكون هناك وقفة من الحكومة تجاه شجع وطمع التجار الذين لا يكلون ولا يملون من سلب أموال الناس بطرق ملتوية. محارب الوغاء الدين بريء منهم تعليقاً على مقال الكاتبة زينب غاصب المنشور في «الحياة»، بعنوان (عندما تعلو الأصوات «الوقحة»)، بتاريخ «9 - 7 - 2011». - إنهم الإسلامويون الذين جعلوا من الدين عباءة لتمرير كذبهم واستغلالهم للمرأة، ما يحدث هو نتيجة انتصار النساء على أشباه الرجال، أمثال صاحب المقالات التافهة، فهو وأمثاله سبب رئيس في تهميش المرأة واستغلالها واستعبادها وسلب حقوقها باسم الدين، والدين من أفعالهم براء. محمد المعيوف