تعليقاً على مقال الكاتب هاني الظاهري المنشور في"الحياة"، بعنوان وين رايح يا"الحبيب"؟!، بتاريخ"21 - 6 - 2011". - هكذا ظهر على السطح ما قاله طارق حبيب بلغة تفوح منها رائحة العنصرية، إذ يستكثر أن يكون هناك وطن له شمال وجنوب، وشرق وغرب، ولكنه يريدها عنصرية مقيتة، وحتى عندما برر كلامه في إحدى الصحف الإلكترونية بدأ كلامه باللغة والأسلوب ذاتهما، إذ يتكابر ويستعرض بألفاظ غير مفهومة أو واضحة، ولا يريد أن يعتذر ويتنازل عن كبريائه، هو يتكلم رغبة في الكلام وليس رغبة في إيصال فكرة وهدف معين، والتساؤل هنا: وين رايح يا"الحبيب"؟!