تعليقاً على الموضوع المنشور في"الحياة"، بعنوان السعوديون يخيبون آمال رؤوس الفتنة... ويتمسّكون بوحدة الصف، بتاريخ"12 - 3- 2011". - المواطن السعودي في راحة لا يعلم بها إلاّ الله، وسيبقى في راحة أكبر بعدما أثبت الشعب التحامه ورضاه عن الحكومة، إبتداءً من خادم الحرمين الشريفين، وانتهاءً بأصغر مواطن... يعجز التعبير عن هذه الفرحة التي طالما سبقها صمت عارم، إنتظاراً لخروج الشعب السعودي الكريم على حقيقته ليثبت للعالم أجمع مدى حبه لدولته وحكامه الكرام، وأنه أي الشعب السعودي تحت رهن إشارة"أبو متعب"، يعني انتبهوا حتى لا يستطيع أحد أن يمس هذه البلاد بشيء والعاقل يسمع. حفظ الله هذا الوطن بحكامه وحكومته وشعبه وأرضه ومن على أرضه وما على أرضه... اللهم أمين. عبدالرحمن الحسيني