تعليقاً على مقال الكاتب صالح الفوزان، المنشور الأحد"18 كانون الأول ديسمبر 2011"، بعنوان:"وما تَدري نفسٌ بأي أرضٍ..."تُولَد"! - قد لا تهمني احتمالات هويتك قبل 33 عاماً، وما كان يمكن أن تكون في حينها، بقدر ما يعنيني ما أنت عليه الآن، كاتب رائع تزرع الدهشة بين كل حرف وحرف، وترسم الجمال في بستان الكلمة، وكلي ثقة أن إخوانك في الميلاد من كل جنس ولون يشاطروني الإعجاب ويفتخرون بأخيهم، وإن لم يفهموا مقالتك.