من أهم القضايا الإنسانية على مستوى مجتمعنا"كفالة اليتيم"، إذ إن رسولنا - صلى الله عليه وسلم - كان أول المحفزين على هذا العمل الإنساني العظيم عندما قال:"أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة"وأشار بإصبعيه السبابة والوسطى كناية عن التجاور! واليتيم ما هو إلا"إنسان"عاثت به"الظروف"فساداً، ففقد أحد والديه أو كليهما... وفي أيامنا هذه تقوم جمعيات عظيمة مثل"إنسان"برعاية وكفالة الأيتام، بمباركة من خادم الحرمين الشريفين وقيادة الأمير سلمان بن عبدالعزيز. جمعيات كهذه تحتاج إلى دعم مادي ومعنوي ووقتي... والأخيرة تعني أن تتبرع بجزء من وقتك وتمنحه هذه الجمعية لتسهم في نشاطاتها من جهة والتسويق لها من جهة أخرى... فهلا التفتنا إليها قليلاً. [email protected]