تعليقاً على مقال غسان شربل"وماذا لو ولدتَ هناك؟"23/1/2012 حين يفتح العربي عينيه صباح الإثنين يهرع الى جريدة"الحياة"لا ليقرأ لقلم العزيز غسان شربل فحسب بل ليكسب عيناً ثالثة ورابعة وخامسة. وفي زمن نحن متفائلون به - وأطالب حباً بالله قلم غسان شربل أن يفتتح الأسبوع المقبل به - رغم كل سريالية الكارثة العربية، ورغم المؤشرات القياسية للإحباط ثمة أمل يدفع العربي إلى قراءة"الحياة"... شكراً لعائلتها.