الكتاب: إدارة الوقت المؤلف: مارك مانشيني الناشر: مكتبة جرير يمكن هذا الكتاب القارئ من جعل كل لحظة تمر أكثر قيمة، من خلال اتباع 24 طريقة يمكن تطبيقها وإتقانها بسهولة، ومن شأنها أن تحسن فوراً من كفاءته في العمل، ومن خلال إرشادات موجزة واضحة، جميعها مستقاة من نماذج واقعية عالمية. يعلم هذا الكتاب كيف تختار الطريقة المناسبة الموفرة للوقت، التي تناسب كل موقف وتتجنب الاستراتيجيات غير الفعالة التي يمكنها في الواقع أن تستنزف الوقت بدلاً من أن توفره. الكتاب: الحوار الأخير المؤلف: عبدالعزيز جدير الناشر: جداول للنشر والتوزيع يشير مقدم هذا الكتاب الأميركي جون هوبكنز إلى أن الخصام الأدبي يشبه السر العائلي في خصوصيته وحميميته ومراراته وطوله، مضيفاً أن المؤلف استطاع أن يرقى بهذا الخصام إلى درجة قضية يُسلط الضوء من خلالها على تاريخ طنجة الأدبي، المنسي، كما شكله أدباء أميركيون مثل غيرترود شتاين، وجين بولز، وجاك كيرواك، وكور فيدال، وترومان كابوتي، ووليام بورووز، وآلن غينسبيرغ، وبراين غيسن، وبول بولز. بول بولز استطاع أن يُشكل من هؤلاء جميعاً تياراً أدبياً آخر، محلياً، تمثل في مَنْ سُموا ب«رواة طنجة»: أحمد اليعقوبي والعربي العياشي ومحمد المرابط وعبدالسلام بولعيش، إضافة إلى ذائع الصيت محمد شكري، استلهموا المدينة في إبداعهم. كل ذلك يجعل من مدينة طنجة تبدو عاصمة الكتاب الأميركيين الذين اتخذوا منها مرفأ عابراً أو مقاماً دائماً. ملاذاً للمتعة أو أفقاً للإبداع.. فردوساً أرضياً مستعاداً. الكتاب: أحاديث يوم الأحد المؤلف: علي الشوك الناشر: جداول للنشر والتوزيع وتُعد الرواية واحدة من أجرأ الروايات العربية، إذ تتناول العلاقة ما بين فتاة ووالدها. ولهذه الرواية قصة قبل أن تنفرد «جداول» بنشرها. يقول الناشر متحدثاً عن قصة الرواية ما يلي: كتب الروائي علي الشوك الصيغة الأولى لهذه الرواية وعرضها على صديقٍ له، صحافي ومثقف؛ وصديقة كاتبة. فكان رأي الصديق إيجابياً بشأنها... لكنه عاد إلى الرواية التي ألغاها، ليكتبها من جديد، بلسان حال البطلة الجريحة، أو المنجرحة، لأنها تُمنع من حبها لأبيها. وهذا إشارة إلى حب البطلة شهرزاد لأبيها، المقيّد بالسلاسل. كلما التقى علي الشوك بأصدقائه يكون السؤال: ماذا تكتب الآن؟ ويكون الجواب: «أكتبُ نصاً روائياً عن بنت تعشق أباها (رغم أنها متزوجة)، وأنا متردد حول نشرها، لأنني استشرتُ صديقةً كاتبة بشأن نشرها، فكان رأيها أنها يمكن أن تكون صادمة». فكان تعليق أحد الأصدقاء: «لماذا؟ أنا أعرف فتاة عشقت أباها، ثم التقت برجلٍ يشبه أباها إلى حد كبير، فتعلّقتْ به وتزوجته». فكان هذا الخبر هو مما شجّع على نشر الرواية.