المجتمع الاسرائيلي يتفاخر بأنه واحة الديموقراطية في الشرق الأوسط، وانه مجتمع الحضارة والتقدم وحقوق الانسان. وفي صراعه مع الفلسطينيين يدعي ان الارض ارضه. لنقل انها ارضهم! وليكن الفلسطينيون او الناس الذين يقطنونها رعايا هذه الدولة! ولهم كل الحقوق كأي مواطن اسرائيلي آخر، ومن حقهم إنشاء أحزاب يطلقون عليها اي اسم. وليكن حزب فلسطين. ومن حقهم الترشح للمجالس النيابية، واختيار ممثليهم. ومن حقهم المطالبة بحق العودة للاجئين او المهاجرين، سمهم ما شئت. اود ان اعرف كم عددهم لو انضموا الى اسرائىل! الرياض - عماد سالم